فيليم ميدلكوب يؤكد أن استقرار أسعار النفط يعكس التوتر بين أوبك+ والسياسات الأميركية بقيادة ترمب. زيادة الإنتاج الأميركي تواجه صعوبات والنفط الإيراني تحت المراقبة لتجنب رفع الأسعار.
قال بيتر توماس، رئيس AUSecure، إن البنوك المركزية عززت شراء الذهب مع تصاعد التوترات الاقتصادية. وأشار إلى دعم الصين وكازاخستان لهذا المعدن، متوقعًا ارتفاعات جديدة في الأسعار مدعومة بضعف الدولار.
قال كريس بيراس، إن أسواق التكنولوجيا تواجه تقلبات، مع تراجع في أسهم الرقائق مثل إنفيديا. وتوقع استمرار الهبوط السلس في 2025، مع تركيز الفيدرالي على خفض التضخم تدريجيًا وتعزيز الاستقرار.
ذكر كير ستارمر أن حكومته تركز على خلق الثروة عبر تقليص اللوائح والاستفادة من الذكاء الاصطناعي. كما وصف محادثته مع ترمب بالإيجابية، مشيرًا إلى العلاقات القوية بين البلدين في الأمن والتجارة.
كبير استراتيجي الأسهم العالمية في بنك جولدمان ساكس، بيتر أوبنهايمر، يعلق على استمرارية قوة الاقتصاد الأميركي رغم الأزمة المالية، مشيرًا إلى دعم أسعار الفائدة ونمو قطاع التكنولوجيا لسوق الأسهم.
قال باتريك بوش المحلل الأول لأبحاث الأصول الرقمية في VanEck Associates Corporation، إن صناديق سولانا المرتقبة ستجذب رؤوس أموال مؤسسية، إذ إن الزخم الحالي للعملات المشفرة يرتبط بتوسع صناديق الاستثمار.
جاءت تحركات الذهب الأخيرة انعكاسا لخيبة المستثمرين من سياسات الفيدرالي، حيث أدى تباطؤ وتيرة خفض الفائدة وضغوط التضخم إلى موجة بيعية، مع بقاء الترقب لاحتمالات انتعاش لاحق.
صفقة إنفيديا مع إنتل تفتح فصلا جديدا في عالم الرقائق، فيما تصر هواوي على قدرتها على التفوق تقنيا، بينما يتواصل الصراع بين أميركا والصين على قيادة الذكاء الاصطناعي.
الأسواق تتفاعل مع إشارات الفيدرالي المتباينة بين مخاوف التضخم وتوقعات الفائدة، فيما تحافظ التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على الزخم الاستثماري، وسط تساؤلات حول المخاطر المقبلة.
قال كيلفين لام الاقتصادي الأول في Pantheon Macroeconomics، إن مكالمة ترمب وشي المرتقبة قد تفتح باب الحوار حول صفقة تيك توك، فيما تبقى أشباه الموصلات والهيمنة التكنولوجية عنوان الصراع الأوسع.
قال خوسيه توريس الاقتصادي الأول في Interactive Brokers، إن التعريفات المرتفعة قد تضغط على الشركات الصغيرة والمتوسطة، لكنه أشار إلى أن الاقتصاد يظل مدعومًا بالسيولة والابتكار التكنولوجي.
قال كريج جونسون العضو المنتدب في Piper Sandler، إن خفض الفائدة بـ25 نقطة أساس قد يكون خطوة صحيحة لدعم سوق العمل، لكنه طرح تساؤلات حول ما إذا كان الأمر بداية سلسلة تخفيضات إضافية هذا العام.
تشهد بريطانيا تدفقات استثمارية أميركية تعكس أبعادا سياسية واقتصادية معقدة، حيث ترتبط بالمنافسة مع الصين، وبالسعي لتعزيز التعاون في الذكاء الاصطناعي والخدمات، وسط ضغوط داخلية وخارجية.
افتتحت الأسواق الأميركية على تقلبات لافتة بعد قرار خفض الفائدة وتوقعات خفضين إضافيين، بينما قفز سهم إنتل أكثر من 25% بدعم صفقة مليارية مع إنفيديا، وفق تحليل بيتر فوريه، مدير المحافظ في Ninety One
أوضح أحمد الرشيد، المحلل المالي بصحيفة الاقتصادية، أن السوق السعودي كسر مساره الهابط محققًا أفضل أداء أسبوعي في شهرين، مع دعم من تحركات أرامكو وتوقعات خفض الفائدة الأميركية.
تتكيف الأسواق مع تقلبات السندات وارتفاع العوائد، مدفوعة بأسهم التكنولوجيا والطلب المستمر على الذكاء الاصطناعي، بينما يترقب المستثمرون بيانات الوظائف لتحديد مسار الفيدرالي للفائدة.
الأسواق تترقب انعكاسات كلمة "باول" في جاكسون هول، حيث أقر الفيدرالي بضرورة مراجعة سياساته وموازنة التضخم مع سوق العمل، في خطوة تعكس مقاربة جديدة أكثر مرونة للمرحلة المقبلة.
تترقب الأسواق خفضا محتملا للفائدة الأميركية بحدود ضيقة، فيما تبقى أسهم التكنولوجيا في الصدارة رغم التقييمات المرتفعة، مع فرص متزايدة في شركات الطاقة الداعمة لمراكز البيانات، وسط قوة المستهلك الأميركي.
بيانات التضخم الأميركية جاءت أقل من المخاوف، ما أبقى توقعات خفض الفائدة في سبتمبر قائمة. التركيز ينتقل إلى مؤشرات النمو وسوق العمل قبل اجتماع الفيدرالي.
الأسواق الأميركية تبدأ جلسة هادئة قبل بيانات التضخم الحاسمة غدًا. أشيش مروة مسؤول الاستثمار يرى أن التباطؤ الاقتصادي يستدعي خفض الفائدة حتى إذا جاءت الأرقام أعلى من المتوقع، ما قد يدعم استقرار الأسواق
اقتربت الأسهم الأميركية من مستويات قياسية مع ترقب انتهاء المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين، وأوضحت فيوليتا تودوروفا أن توقعات تخفيضات الفائدة تعزز الإنفاق الاقتصادي مع احتمال تباطؤ مؤقت صحي للسوق.
يحذر كبير محللي السوق في KCM Trade، تيم ووترر، من اعتماد وول ستريت المفرط على أسهم التكنولوجيا، في ظل تركز المكاسب في "السبع الكبار" وتجاهل المؤشرات السلبية كضعف نمو الوظائف.
تعيش الأسواق حالة من الصدمة المتنامية بفعل تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، إذ أدى تصلب موقف ترمب إلى تغيير حسابات المستثمرين، بينما عجزت أرباح شركات التكنولوجيا عن تهدئة المخاوف.
افتتحت الأسواق الأميركية تداولاتها على ارتفاع، مدفوعة بأنباء عن اتفاق تجاري مبدئي مع الاتحاد الأوروبي، وكذلك بدء محادثات مع الصين، إلا أن داو جونز تراجع لاحقا مع ترقب المستثمرين للفيدرالي.