القاهرة والاتفاق الإنساني.. جهود حثيثة وسط التوترات السياسية

تقسيم غزة إلى مناطق معزولة بات هدفًا استراتيجيًا للاحتلال الإسرائيلي، مع إنشاء ممرات عسكرية كممر "نتساريم"، ما يهدد بتهجير قسري واستيطان شمال القطاع. هذه السياسات تضاف إلى دمار القطاع، وتتطلب دعمًا دوليًا لإعادة الحياة ومواجهة المشروع الاستيطاني.

الاتفاق الأخير الذي تم الإعلان عنه يثير العديد من الأسئلة حول مستقبل الوضع في غزة. على الرغم من بعض التحركات نحو وقف إطلاق النار، تظل التحديات الإنسانية كبيرة في المنطقة. في الوقت نفسه، تتصارع القوى الإقليمية والدولية حول تداعيات هذه الخطوات على الاستقرار السياسي.

مفاوضات غزة كشفت عن تدخلات قوية من قطر ومصر، في وقت تمر فيه المنطقة بتحديات سياسية كبرى. الاتفاق ليس فقط لوقف إطلاق النار، بل يتعلق بموازين القوى الإقليمية التي تديرها الولايات المتحدة ووجود تعقيدات كبيرة في تطبيقه وسط اعتراضات داخل إسرائيل.

تحت ضغط الإدارة الأميركية، وقّعت إسرائيل وحماس اتفاقًا لوقف إطلاق النار يشمل تبادل الأسرى وانسحابًا تدريجيًا من غزة. ورغم تأكيدات الرئيس المنتخب ترمب على نجاحه الإقليمي، يواجه الاتفاق تحديات تتعلق بإعادة الإعمار وشكل الحكم المستقبلي. القاهرة تقود دورًا محوريًا في تقديم المساعدات وتنفيذ الاتفاق.

تحت ضغوط كبيرة من أميركا وإسرائيل، يسعى نتنياهو لإيجاد توازن بين تنفيذ صفقة تبادل الأسرى وبين مطالب حلفائه في الحكومة. التحديات السياسية والضغوط الإقليمية تضع إسرائيل أمام خيار صعب، مع استمرار الصراع في غزة وتدهور الأوضاع في الضفة الغربية.

لقاء بيـن طالبان ومسؤولين أفغان.. والمجتمع الدولي يطالب الحرك

بلينكن أمام الكونجرس بشأن الانسحاب. فورين بوليسي: باكستان قد

إسرائيل تقترح تنمية قطاع غزة مقابل الأمن.. ورئيس الوزراء الإس

إسلام أبو المجد / مراسل الشرق من القاهرة: مصر تسعى إلى تقريب

عادل الزعنون / مراسل الشرق من غزة: اللقاءات تبدأ مساء اليوم ف

الموجز المسائي

عادل الزعنون / مراسل الشرق من غزة: هناك تقدم على صعيد المصالح

الموجز المسائي

أشرف العشري / مدير تحرير صحيفة الأهرام: هذا الاجتماع الأول بي

الموجز المسائي