مخاوف من تنامي التوترات بعد الضربة الإسرائيلية على الحديدة

زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي لأميركا، ومن المقرر أن يلقى نتنياهو كلمة أمام الكونحرس الأميركي، وسط توقعات بأن يواجه نتنياهو اعتراضا من أعضاء الكونجرس بسبب ما يحدث في غزة.

يتوقع تدهور أوضاع شركات الشحن والنقل البحري بسبب التصعيد بين إسرائيل والحوثيين في البحر الأحمر، مما يؤثر سلبًا على الاقتصاد العالمي وإسرائيل، مع فشل دولي في احتواء الأزمات.

أدانت مندوبة الولايات المتحدة لدى مجلس الأمن الاعتداءات الحوثية الأخيرة على إسرائيل، مؤكدة دعم واشنطن لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. كما دعت إلى فرض تدابير إضافية للرد على التهديدات المتزايدة من الحوثيين، وطالبت بمساءلة إيران

أفاد مراسل "الشرق" في عدن، عبد الخالق الحود، بتجدد الغارات الجوية على صنعاء للمرة الثانية خلال 24 ساعة، إذ استهدف القصف مطار صنعاء ومعسكر الصيانة قرب مبنى التليفزيون، إلى جانب غارة طالت مديرية معين في محافظة صعدة

تضامنا مع الفلسطينيين في حرب غزة، أطلقت جماعة الحوثيين صاروخا باليستيا نحو تل أبيب، لكن الدفاعات الإسرائيلية اعترضته، يأتي ذلك مع تحركات إسرائيلية على الحدود مع لبنان استعدادا لاجتياح بري

أعلن الحوثيون في اليمن مهاجمة سفينة الحاويات "GROTON" التي ترفع علم لييبريا للمرة الثانية بعد مهاجمتها في الثالث من أغسطس الماضي، في حين لم يتم الإعلان عن الأضرار التي لحقت بالسفينة بعد

في رأي الدكتور جيمس راسل أستاذ مشارك في الأمن القومي بكلية الدراسات العليا البحرية، فإنه لا فارق يُذكر بين إدارة بايدن أو ترمب فيما يخص التعامل مع ملف تهديدات البحر الأحمر

قال الدكتور أحمد الشامي الخبير في اقتصاديات النقل البحري إن تأثير هجمات الحوثيين على تدفقات النفط في البحر الأحمر بالغ الخطورة حيث يتم يؤثر على مليون ونصف مليون برميل يوميًا، ومع استمرار الأحداث يصل التأثير إلى 40%

بعد تشديد "إعلان البحرين" على ضمان حرية الملاحة في البحر الأحمر ، وإدانة تعرض السفن التجارية لهجمات.. كيف يمكن استعادة حرية الملاحة وحمايتها في البحر الأحمر؟

تصدرت القضية الفلسطينية أولويات طاولة القمة العربية الـ33 بالبحرين، وعلى رأسها توحيد جهود المساعدات الإنسانية وبحث التهدئة، كما يأتي الملف الإيراني والهجمات الحوثية على رأس القمة.

دفعت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر السفن إلى تغيير مساراتها، فيما تتوقع "ميرسك" انخفاض سعة الشحن ما بين 15% إلى 20%.. فما تأثير هذا الانخفاض على حركة التجارة العالمية؟

د. ناصر قلاوون| أستاذ الاقتصاد سياسي.. د. محمد علي إبراهيم| أستاذ اقتصاديات النقل

تسعى شركات تأجير السيارات في السعودية للإدراج في البورصة لتعزيز السيولة والتوسع، مستفيدة من نمو اقتصادي متسارع وزيادة الطلب من الشركات والسياح، وسط توسع يفوق 20% سنويًا وجاذبية استثمارية متزايدة.

تشهد أسواق النفط اضطرابات بفعل سياسات ترمب، إذ تؤثر التعريفات والضغوط على الأسعار. رغم مطالبته لأوبك بزيادة الإنتاج، تتمسك المنظمة باستراتيجيتها، فيما تهدد العقوبات على إيران برفع الأسعار عالميًا.

رانيا يعقوب، رئيسة مجلس إدارة ثري واي لتداول الأوراق المالية، أكدت سيطرة الأفراد على تداول السوق المصري بأكثر من 70%. رغم التوقعات بخفض الفائدة، يواصل القطاع العقاري النمو بفضل المشروعات الحكومية.

يواصل كأس السعودية ترسيخ مكانته كواحد من أهم سباقات الخيل على مستوى العالم، مستقطبا نخبة الجياد والمدربين والملاك من مختلف القارات. ومحافظا في ذات الوقت على استقرار تركيبته الأساسية.

أوضح د. صالح السلطان، كبير الاقتصاديين في وزارة المالية سابقًا، أن اعتماد رمز رسمي للريال السعودي يعزز مكانته عالميًا، يسهل التحويلات الرقمية، ويحمي العملة ويعزز مكانتها الاقتصادية.

في ظل الترقب المستمر لقرارات الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة، تتجه الأنظار إلى تأثير هذه السياسات النقدية على الأسواق العالمية، بجانب تأثير ترمب وضغوطه الجمركية والسياسية على قرار الفيدرالي.

حماد يونس، رئيس إدارة الاستثمار للأسهم الخاصة في مجموعة جي إف إتش، أكد على استثمار المجموعة في قطاعات مثل التعليم والصحة والتكنولوجيا في السعودية والإمارات، مع التركيز على الطاقة المتجددة.

تبرز قضايا إعادة الإعمار والاستثمارات بغزة كأحد الملفات المحورية التي تسعى الدول العربية للتعامل معها برؤية جديدة. فبدلا من المساعدات التقليدية، تتجه بوصلة التمويل نحو استثمارات طويلة الأجل.

أوضح جنيد أنصاري، مدير قسم استراتيجية الاستثمار في Kamco Investment، أن السوق السعودي مستقر رغم نتائج البنوك الجيدة، مع تأثير العوامل الخارجية مثل تراجع الأسواق الأميركية

أوضح أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision Network، أن زيادة إنتاج النفط من ليبيا والعراق وضغوط المعروض تسببت في انخفاض الأسعار، مشيرًا إلى ضرورة تمديد تخفيضات أوبك بلس.