سياسات الهجرة الصارمة تهدد الاقتصاد الأوروبي.. وما تأثير بقاء ماكرون على صعود اليمين؟

قرر ماكرون، حل البرلمان في محاولة منه لإحراج الجميع بما فيهم حزبه، وذلك بحسب التكهنات، وينقسم البرلمان الفرنسي إلى 3 كتل الأولى اليمين المتطرف والثانية تجمع اليسار والثالثة كتلة الرئيس.

ضربت موجة جديدة من القلق أسواق المال العالمية بسبب الأزمة السياسية في فرنسا، ما أدى إلى انخفاض مؤشر الأسهم، وهروب المستثمرين إلى الملاذات الآمنة، مثل السندات والذهب والدولار.

قال شون هاغن إن فرنسا تستغل طاقتها النووية لإنشاء أكبر مراكز حوسبة للذكاء الاصطناعي بحلول عام 2026، معتبرًا أنها مصدر طاقة مستقر وخالٍ من الكربون، مما يعزز جاذبيتها للشركات العالمية.

أكد الكاتب سلمان الشريدة أن السعودية تلعب دورًا حيويًا في صناعة السلام العالمي، مشيرًا إلى دورها في تقريب وجهات النظر بين روسيا والولايات المتحدة الأميركية، ما يساهم في استقرار المنطقة والعالم.

في خطوة حاسمة، يجتمع زعماء أوروبيون في فرنسا لبحث تداعيات استبعاد القارة من محادثات إنهاء الحرب في أوكرانيا. الاجتماع يأتي ردا على هذا الاستبعاد، الذي أثار قلقا واسعا في أوروبا.

مؤتمر باريس يؤكد دعم المرحلة الانتقالية في سوريا والعمل على رفع العقوبات، وماكرون يقول إنه سيستضيف أحمد الشرع في فرنسا قريباً.. فكيف يمكن للمجتمع الدولي دعم سوريا؟

تسعى فرنسا لاستعادة نفوذها في سوريا عبر التعاون السياسي والأمني، مع انفتاح دمشق على الشراكة في مكافحة الإرهاب وإعادة الإعمار. يبقى السؤال: هل توسّع باريس وجودها العسكري في سوريا؟

تستضيف باريس اجتماعا وزاريا لدعم الانتقال السياسي في سوريا، بحضور دول من الشرق الأوسط والغرب. وأوضح أحمد حرز الله أن المساعدات خارج أجندة المؤتمر، بعد مباحثات سورية سابقة.

تشهد المنافسة العالمية على تطوير الذكاء الاصطناعي تسارعًا، مع استثمارات ضخمة في مؤتمر باريس، خاصة من دول الخليج. أوروبا تسعى لتعزيز استقلالها التكنولوجي، بينما يظل ضبط استخدامه عسكريًا تحديًا.

تحتضن باريس قمة عالمية للذكاء الاصطناعي بمشاركة قادة سياسيين ورواد التكنولوجيا، برئاسة مشتركة بين فرنسا والهند. تناقش القمة فرص الذكاء الاصطناعي ومخاطره، فيما استقطبت استثمارات بقيمة 109 مليارات يورو.

تكثف القاهرة جهودها لإحباط خطة دونالد ترمب بشأن غزة، وسط رفض عربي واسع، وفقا لـد. خالد عكاشة. قادت مصر اتصالات مكثفة مع بريطانيا، فرنسا، وألمانيا، التي أكدت أن غزة جزء من الدولة الفلسطينية المستقبلية.

تتخذ الحكومة الفرنسية خطوات استراتيجية للتعامل مع المستجدات السياسية في سوريا بعد سقوط نظام الأسد. فرنسا تركز على مكافحة الإرهاب والمقاتلين الأجانب، بالإضافة إلى العمل على رفع العقوبات على سوريا.

حافظ الذهب على مكاسبه رغم قوة الدولار، مدعومًا بالمخاوف الجيوسياسية. لكن حل النزاع الروسي الأوكراني قد يهدد استمراريتها، بينما تتراجع المعادن الأخرى، في ظل صعود العملات الرقمية كبديل.

الاقتصاد الألماني يترقب إصلاحات التحالف الجديد، لكن عوائق برلمانية قد تحد من التوسع المالي. تباطؤ النمو والانقسامات الأوروبية يزيدان الضغوط، فيما يبقى نجاح الحكومة في تحفيز الاقتصاد محل ترقب.

قالت كايلا سيدر إن التضخم المرتفع يجعل من الصعب على الاحتياطي الفيدرالي خفض الفائدة، مما يدفع المستثمرين للاستثمار في الأسهم. كما ترى أن القطاعات المالية المتنوعة أكثر استقرارًا من البنوك الصغيرة.

إيرادات الشركات الأميركية تلبي توقعات المستثمرين، لكن الأسهم لا تستجيب. ارتفاع الفائدة وتأجيل خفضها يضغطان على الأسواق، فيما تؤثر سياسات ترمب التجارية على ثقة المستثمرين وسط تباطؤ النمو.

الانتخابات الألمانية تكشف رغبة في التغيير وسط ضبابية سياسية. الإنفاق العام قد يعزز النمو، لكن العجز التجاري مع أميركا يفرض تحديات. رغم قوة اليورو، تواجه ألمانيا مسارا معقدا لتشكيل الحكومة.

الإقبال الاستثماري على الصكوك العقارية يعكس ثقة عالمية بالسوق السعودية. مما يعزز السيولة ويفتح المجال لمزيد من الاستثمارات العقارية في ظل مشاريع ضخمة كالمدن الاقتصادية واستضافة كأس العالم

ناقش راجات بهاتاشاريا، كبير استراتيجي استثمار في Standard Chartered WM، التراجعات في الأسواق الأميركية وقطاع التكنولوجيا، مع توقعات بتراجع التضخم وصعود قطاع التكنولوجيا الصيني بفضل التحفيز المالي.

أوضح أحمد الرشيد، محلل مالي أول في صحيفة الاقتصادية، أن تراجع السوق السعودي يعود لضعف أداء الأسهم وتوقعات نتائج الشركات. تراجع سهم "نادك" بسبب انخفاض مبيعات الألبان رغم النمو في البروتين.

حمزة الكعود، محلل شؤون الشرق الأوسط في TS Lombard، ناقش العوامل التي دعمت نمو الأصول المدارة في السعودية، مثل زيادة الاستثمارات الأجنبية، وأكد على أهمية تطوير قطاع المعادن والتعدين لجذب الاستثمارات.

أبقى المركزي المصري الفائدة دون تغيير لمراقبة التضخم، مع توقعات بخفض 300 نقطة أساس في أبريل، فيما يفشل المؤشر الثلاثيني للبورصة في الثبات فوق 31 ألف نقطة بسبب التوترات الجيوسياسية