بالتزامن مع إعلان خطة السلام.. غارات محدودة للجيش الإسرائيلي في رفح

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن حدوث انقسامات داخلية في تل أبيب، حول خطة الرئيس الأمريكي جو بايدن لإنهاء الحرب، وسط تهديدات بالاستقالة من الوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير

تتعقد المرحلة الثانية من اتفاق غزة برفض إسرائيل لدخول المساعدات وتنسيق أميركي إسرائيلي. علي واكد يناقش صعوبة الانتقال للمرحلة الثانية والمقترح الأميركي الذي يتماشى مع المطالب الإسرائيلية

توسّع إسرائيل عملياتها في جنين، مستخدمةً الدبابات الثقيلة لأول مرة منذ 2002، بهدف فصل المخيم عن المدينة. يوضح د. أيمن يوسف أن هذه التحركات جزء من حرب نفسية وعسكرية.

الجيش الإسرائيلي يصعد عملياتها في الضفة الغربية بالتوازي مع توسيع الاستيطان، وسط مخاوف من فرض واقع جديد. التوترات تتزايد مع تصاعد المقاومة والضغوط السياسية على تل أبيب.

في خطوة تهدد بإفشال المرحلة الثانية من اتفاق التبادل، قررت الحكومة الإسرائيلية تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، ما يعكس رغبة نتنياهو في تعطيل المفاوضات والعودة إلى التصعيد العسكري.

تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية بالضفة، وسط توسع لافت في استهداف المخيمات والمدن، ما يعيد مشاهد التهجير القسري وتغيير الواقع الديموغرافي. فيما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أن تلك العمليات لن تكون مؤقتة

تكثف مصر جهودها لحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي عبر محادثات بين حماس وفتح، وسط تحفظات الجامعة العربية بشأن دور حماس. صلاح جمعة يشير إلى الضغوط الأميركية لدفع الفلسطينيين نحو قبول حلول سياسية.

في تصعيد جديد، استدعت إسرائيل قوات الاحتياط من الجنوب، في خطوة تعكس استعدادها لكافة السيناريوهات المحتملة، مما فتح الباب أمام تكهنات بشأن مصير اتفاق تبادل الرهائن في ظل التوترات المتزايدة.

شهدت الضفة الغربية تصعيدا عسكريا إسرائيليا واسعا، باقتحام بلدات عدة وسط إطلاق نار كثيف، في عملية وُصفت بالأضخم منذ 25 عاما. وترافقت العملية مع استخدام معدات عسكرية ثقيلة ومشاركة واسعة للقوات.

تنفيذ المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار شهد انسحاب القوات الإسرائيلية من معبر نتساريم، مع تساؤلات حول تنفيذ المرحلة الثانية، وضغوط على الحكومة الإسرائيلية بشأن الأسرى العسكريين.

يلقي نبيل عمرو الضوء على الوضع في الضفة الغربية والحملة العسكرية الإسرائيلية. يبرز الصمود الفلسطيني ويؤكد على الدعم العربي المستمر لفلسطين، مع تأكيد دعم السعودية ومصر في القمة العربية.