عادل الزعنون / مراسل "الشرق" - غزة: "كتائب القسّام" تعلن عن إسقاط طائرة إسرائيلية في قصف صاروخي فضلا عن استهداف مقاتلي القسّام منزلا كان يضم 15 من الضباط والجنود الإسرائيليين.
أعلن نادي كريستال بالاس المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز استقالة المدرب روي هودسون من منصبه،
مشعل المطيري / رئيس مجلس إدارة جمعية الأفلام المهنية: الصندوق السعودي للأفلام سيكون حافزا كبيرا للاستثمار في القطاع السينمائي.
مها حطيط / مراسلة "الشرق" - بيروت: الجيش الإسرائيلي يعلن أن استهدافه منطقتي بمدينة صيدا جاءاً ردا على عملية طبرية
قاسم الخطيب / مراسل "الشرق" - القدس: نتنياهو يقوم بتبني عمليا قرار وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير حول فرض عقوبات
محمد دراغمة / مدير مكتب "الشرق" - رام الله: القيادة الفلسطينية تلجأ لتدويل القضية الفلسطينية
قال داود أويس جامع، وزير الإعلام الصومالي، إن اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال يمثل انتهاكًا لسيادة الصومال ويهدد الاستقرار بالقرن الإفريقي، مؤكداً قدرة بلاده على حل أزماتها الداخلية دون تدخل خارجي.
قال د. محمد مجاهد الزيات مستشار المركز المصري للفكر والدراسات إن الاعتراف الإسرائيلي بأرض الصومال ليس مفاجئًا، بل يأتي تتويجًا لعلاقات ممتدة، ومرتبطًا باعتبارات أمن البحر الأحمر ومواجهة الحوثيين.
قال عبد الله راجي الله، المدير العام لمركز هرجيسا، إن الحكومة الصومالية اعتبرت القرار الإسرائيلي هجوما متعمدا على سيادتها، مؤكدا أن وحدة الصومال تمثل مكسبًا تاريخيا لا خيار أمام مقديشو سوى الدفاع عنه.
يعكس اللقاء المرتقب بين ترمب ونتنياهو تباينا في الأسلوب وليس في الغايات، حيث تضغط أميركا لضبط السلوك الإسرائيلي دون صدام، فيما يوظف نتنياهو هذه الضغوط لخدمة أجندته الأمنية والسياسية.
يثير الاعتراف الإسرائيلي بـ"أرض الصومال" جدلا واسعا، حول أهدافه الحقيقية، في ظل موقع استراتيجي يطل على البحر الأحمر وباب المندب، ورفض عربي وأفريقي يعتبر الخطوة انتهاكا واضحا للقانون الدولي.
أثار اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال تساؤلات حول توقيته ودوافعه، في ظل رفض دولي واسع، باعتباره خرقًا للقانون الدولي، وخطوة تخدم أهداف تل أبيب في الضغط على دول البحر الأحمر وتعزيز نفوذها بباب المندب.
أثار اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال دولة مستقلة إدانات إقليمية واسعة، حيث أكدت السعودية ومصر والصومال وتركيا رفض الخطوة، واعتبرتها مساسًا بوحدة الصومال وتهديدًا لأمن واستقرار منطقة القرن الأفريقي.
مع اقتراب انتهاء المرحلة الأولى من خطة حصر السلاح، يجدد الجيش الإسرائيلي غاراته الجوية مستهدفًا مواقع وبنى تحتية تابعة لحزب الله وقوة الرضوان في مناطق متفرقة جنوب لبنان، في تصعيد يتزامن مع مرحلة حساسة
د. أماني الطويل تقول إن الاعتراف الإسرائيلي بإقليم أرض الصومال يهدد استقرار القرن الإفريقي، ويفتح الطريق أمام اعترافات لاحقة، مع تأثيرات استراتيجية على مصر والسياق الإقليمي.
يرى الصحفي من بيروت وسام عبد الله أن المعطيات الدقيقة حول آثار الغارة الإسرائيلية على إقليم التفاح وجنوبي لبنان لم تتوافر بعد، موضحًا أن الاستهداف يتركز عادة على جرود ومناطق تدريب سابقة لحزب الله
قالت الصحفية نور السويركي إن شتاء قاسي أثر على أهالي القطاع، حيث غرق المخيمات وسقط ضحيتان نتيجة انهيار الجدران وحوادث اقتلاع الخيام، وسط شح الإمكانيات وقيود تشغيل المعدات.
قالت الصحفية نور السويركي إن منخفضًا جويًا يضرب قطاع غزة منذ فجر اليوم، مفاقمًا الأوضاع الإنسانية مع تساقط أمطار وبرودة قاسية تهدد خيام النازحين، وسط نقص حاد في الإمكانيات لمواجهة تأثيرات المنخفض.
تصريحات مسؤولين أميركيين لموقع أكسيوس تكشف أن زيارة نتنياهو إلى فلوريدا تشمل ملفات إطلاق النار في غزة، الملف الإيراني، وخطة السلام الدولية، وسط دعم محدود من إدارة ترامب وتعقيدات تنفيذية كبيرة.
ياسر مناع، باحث في الشأن الإسرائيلي، قال إن تعنت إسرائيل في اتفاق غزة يعود لاختلاف حول طبيعة المرحلة الثانية، إذ تسعى تل أبيب لاستخدام قوة الاستقرار الدولية لنزع سلاح الفصائل، لا لحفظ وقف إطلاق النار
وقع انفجار داخل مسجد في أحد أحياء حمص المكتظة خلال صلاة الجمعة، ما أسفر عن سقوط ضحايا، وسط حالة من الذعر، بينما تواصل فرق الإسعاف عملها، وتكثف السلطات إجراءاتها الأمنية لمعرفة ملابسات الحادث.
تشهد مناطق شرق غزة تحولا ميدانيا لافتا مع اعتماد الجيش الإسرائيلي على مجموعات مسلحة محلية لفرض الإخلاء بالقوة، بالتوازي مع تصعيد عسكري واسع، وتدهور إنساني حاد يطال المستشفيات، ونقص حاد في الغذاء.
يرى خليل شاهين، مدير البرامج في المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات، أن شرط استلام جثمان أخير من غزة ليس الوحيد، وإن أجندة نتنياهو تتصادم مع خطة ترمب، وسط قدرة أميركية حاسمة على الضغط إن توفرت الإرادة.
تشير المعطيات إلى أن الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة يواجه عقبات سياسية وأمنية، مع محاولات إسرائيلية لإبطاء التنفيذ، مقابل إصرار أميركي على استكمال المسار وتجاوز الخلافات القائمة.
محمد دراغمة ينقل من بيت لحم عودة احتفالات عيد الميلاد بعد سنتين من الحرب، مع إعادة إضاءة شجرة الميلاد وعودة النشاط السياحي، حيث تجاوزت نسبة إشغال الفنادق 90٪، مؤكدة البعد الديني والاقتصادي للعيد
