فريدريك فليتز | نائب رئيس برنامج الأمن الأميركي بمعهد سياسات أميركا أولا.. علي الجرباوي | أستاذ العلوم السياسية والدراسات الدولية في جامعة بيرزيت
تنقسم خطة العمل إلى 3 مراحل رئيسية ترتبط كل منها بعملية تبادل الأسرى.
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي علي أسمر أن الدعوة التركية لتفعيل الحوار بين دمشق وقسد تمثل فرصة سياسية أخيرة قبل الانتقال إلى خيارات أكثر خشونة، مشيرًا إلى أن أنقرة تتمسك بالمسار السياسي.
تظهر سياسة ترمب الحالية أكثر تركيزا وانتقائية مقارنة بمرحلة سابقة، مع ميل لبناء القوة والردع بدل الصدام السريع، وإدارة ملفات الشرق الأوسط عبر توازن دقيق بين الحلفاء والضغوط الداخلية.
تسعى أميركا إلى تضييق الخناق على فنزويلا عبر أدوات سياسية وعسكرية محسوبة، فيما تبقى أسواق الطاقة أقل قلقًا بفعل توفر بدائل للنفط الثقيل وقدرة المنتجين الآخرين على سد الفجوات المحتملة.
قال المدير التنفيذي للمنظمة السورية للطوارئ، إن رفع قانون قيصر يشكل نقطة تحول حاسمة لمستقبل سوريا، إذ يفتح الباب أمام عودة الشركات العالمية والبنوك الدولية، ويمنح الاقتصاد فرصة حقيقية للاستقرار.
تسعى باريس إلى احتواء التصعيد في لبنان عبر مسار سياسي وأمني، وسط انقسام أوروبي وصعوبة فرض التزامات واضحة، ما يضع مستقبل التهدئة ونزع السلاح أمام اختبارات معقدة.
قال رزق الخوالدة إن تصريحات بوتين عن التقدم في كل المحاور تأتي في سياق تعزيز الموقف التفاوضي لموسكو، وإبراز عناصر القوة الميدانية، خاصة مع اقتراب مسارات تفاوضية وضغوط متبادلة بين الأطراف الدولية.
قال عبد المنعم حلبي إن رفع عقوبات قانون قيصر ينقل الاقتصاد السوري من إدارة الأزمة إلى مرحلة تحول اقتصادي حقيقي، تمهد لتدفقات نقدية واستثمارات مباشرة، بعد سنوات من القيود الثقيلة على مختلف القطاعات.
قال نزيه إن حجم المعلومات الطبية المضللة على مواقع التواصل يفوق بكثير المحتوى العلمي الحقيقي، محذرًا من تصديق نصائح بلا مرجعية أكاديمية، وداعيًا للتحقق من مؤهلات المتحدثين قبل تطبيق أي معلومة صحية.
انقسام حزبي يرافق تقييم السنة الأولى من ولاية ترمب. نجاح جزئي في ملف الهجرة وفق قراءة جمهورية، مقابل انتقادات ديمقراطية تتعلق بالتضخم والوظائف والسياسة الخارجية وتراجع الشعبية.
يصر بوتين على الأراضي كخط أحمر، بينما الأطراف الغربية تبحث عن حلول توازن بين الأمن والحياد العسكري والتنازلات الجزئية لتجنب تصعيد النزاع.
تصاعد الغارات الإسرائيلية في جنوب وشرق لبنان يزيد التوتر ويشكل ضغطا على السلطات اللبنانية، مع متابعة الاجتماعات الدولية لتحضير دعم الجيش وضمان استقرار الأوضاع في المنطقة.
قال قاسم الخطيب، مدير مكتب الشرق بالقدس إن اجتماعاً إسرائيلياً–أميركياً سيناقش المرحلة الثانية من خطة ترامب لغزة، مع تبادل التوجهات بين تل أبيب وواشنطن حول الانسحاب العسكري وإعادة الإعمار
يتقدم الحديث عن تفاهم أمني محتمل بين دمشق وتل أبيب برعاية أميركية. آدم كليمنتس يرى دورًا ضامنًا لواشنطن، فيما يشير عبد الكريم العمر إلى سعي سوريا لتسوية تحفظ السيادة وسط عقبات إسرائيلية.
المرحلة الأولى من خطة ترمب للسلام شهدت تنفيذ معظم التزامات حماس، بينما خرقت إسرائيل شروط الاتفاق، بما في ذلك انسحاب الجيش وتسهيل المساعدات الإنسانية وفتح المعابر.
تضغط الولايات المتحدة على إسرائيل للحد من نشاطها العسكري في سوريا وفلسطين، معتبرة أن استمرار العمليات العسكرية في سوريا يهدد استقرار المنطقة، ويعطل التفاهمات الأميريكية.
الجدل يتصاعد حول علاقة ترمب ونتنياهو وسط تسريبات عن ملفات غزة وسوريا. بيتر روف يرى أن ما يُتداول لا يتجاوز تسريبات معتادة، وأن واشنطن تدفع نحو استقرار إقليمي بخطوات حذرة، تشمل دعم سوريا موحدة.
قال الدبلوماسي الأميركي السابق إن واشنطن تضع الاستقرار الإقليمي أولوية ولن تتردد في توجيه رسائل حازمة. فيما قال الباحث في الشؤون الإسرائيلية إن اللهجة الأميركية تعكس اختلافًا في الأولويات مع نتنياهو.
تتجه الأنظار نحو إسرائيل مع زيارة توم باراك، التي تأتي تحضيرا للقاء نتنياهو وترمب، حيث يوضح قاسم الخطيب أن الزيارة تركز على ملفات حساسة تشمل سوريا ولبنان وقطاع غزة مع تفاوت الأولويات.
أعادت تصريحات خليل الحية عن الانفتاح على مقترحات تتعلق بسلاح حماس طرح أسئلة حول المرحلة الثانية من خطة ترمب، وحدود المناورة بين التهدئة وخيارات المقاومة. خيرت، وصف المواقف بأنها امتداد لثوابت معروفة.
التحقيقات في حادث استهداف تجمع يهودي تتواصل وسط تضارب قراءات سياسية. حذر إسرائيلي من اتهام طهران لغياب أدلة، وتحذير من توظيف سياسي مبكر للحادث مع تنامي خطاب تطرف يتجاوز حدود المنطقة.