كيف يصف الرأي العام الأميركي كلاً من الرئيس الحالي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترمب؟
من هي أبرز الوجوه الديمقراطية المرشحة لمنافسة الرئيس الأميركي جو بايدن في الانتخابات الرئاسية 2024؟
لين سويت | مديرة مكتب صحيفة "شيكاغو صن تايمز" في واشنطن. ترينت دافي | نائب المساعد السابق للرئيس جورج بوش الابن. مايكل تروهيو | مسؤول سابق في حملة
خفض ترمب أسعار الأدوية في خطوة شعبية واضحة، وأشارت زينة إبراهيم إلى أن الاعتماد على سلاسل خارجية يعرقل التنفيذ الفوري. الإدارة تعوّل على إعادة التصنيع محليًا لتجاوز التحديات المرتبطة بالتوريد الدولي.
تعمّق الخلاف النووي بين واشنطن وطهران مع تمسّك إيران بحقها في التخصيب ورفض أميركي لتقديم أي ضمانات دون تفكيك البرنامج. طهران ترى تناقضًا في الخطاب الأميركي رغم جدية الحوار.
حققت المحادثات التجارية بين الصين وأميركا تقدمًا، وشرح ديفيد الطويل أن العقبات الجوهرية مثل الملكية الفكرية والفينتنيل ما تزال عالقة. وأضاف أن أي حل سيكون تدريجيًا ويبدأ بتقليص الرسوم.
تحرز مفاوضات واشنطن مع حماس تقدمًا تدريجيًا رغم الفتور في علاقاتها مع إسرائيل، حسب د. صلاح عبد العاطي، الذي أوضح أن التفاهم يركز على هدنة طويلة مقابل إعادة الإعمار وضبط السلاح.
شهدت جنيف انفراجة نسبية بين واشنطن وبكين، مع اتفاق مبدئي على تخفيف القيود الجمركية، وفتح الأسواق الصينية جزئيًا، والنتائج إيجابية مرحليًا لكنها لا تمحو الأثر العميق للسياسات الحمائية السابقة.
تشير المعطيات إلى تقدم ملموس في مسار التهدئة بين حماس وإسرائيل، مع وساطة أميركية مكثفة تقود مقترحًا جديدًا للإفراج عن الأسرى، يتصدره اسم عيدان الكسندر. ورغم الأجواء الإيجابية التي تحيط بالمحادثات.
المفاوضات بين واشنطن وطهران تشهد تقدماً حذراً، وسط مقترحات مثل نقل اليورانيوم لدولة ثالثة، لكن غياب الثقة يعرقل التفاهم رغم رغبة الطرفين في تجنب التصعيد.
د. أحمد لاشين، أستاذ الدراسات الإيرانية، أكد أن المحادثات بين إيران وأميركا أظهرت إيجابية رغم الصعوبة. إيران قد تقدم تنازلات محدودة في تخصيب اليورانيوم، مع أهمية دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية
انسحب الوفد الصيني من جولة تفاوضية مع واشنطن وسط تباين في أولويات الملفات، ولفت د. محمد شهاب الإدريسي إلى أن بكين تفضّل التركيز على التجارة، بينما تضغط الإدارة الأميركية لإدراج ملفات العملة والبيانات.
برز العرض الأميركي الموجه لحماس عبر الوسطاء، من خلال صفقة جزئية لإطلاق 10 أسرى مقابل هدنة 70 يوما للتفاوض على صفقة أشمل، مع اقتراح انخراط حماس في حكم غزة بشرط التخلي عن السلاح.