قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان إن المحاثات مع الجانب السعودي ركزت على التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري المشترك.
تأتي زيارة وزير الخارجية الأميركي لإسرائيل في سياق تحركات أممية وضغوط متبادلة، حيث تبحث واشنطن وتل أبيب مسارات الاعتراف بفلسطين، وملف الاستيطان، والتوتر مع قطر.
قال جيمس هنري، خبير في الاقتصاد الدولي، إن العقوبات الأميركية على إيران غير فعالة، إذ ارتفعت صادراتها النفطية إلى الصين لأكثر من 1.7 مليون برميل يوميًا، إضافة إلى أسطول الظل.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
تزايد اعتماد الصين على النفط الإيراني ليشكل 13% من وارداتها، مستفيدة من خصومات فرضتها العقوبات الأميركية. وتحمل الطفرة رسائل سياسية ضد إدارة ترمب بجانب دوافع اقتصادية، فيما تبقى أدوات واشنطن محدودة.
قال د. أحمد الكناني، إن تصريحات الرئيس السوري أحمد الشرع بشأن رفض تقسيم البلاد تمثل رسالة واضحة في ظل التحديات الداخلية الراهنة. وأوضح أن الشرع ربط المخاطر بمحاولات إسرائيل فرض أجندتها
لبنان يطلق مرحلة جديدة لجمع السلاح من المخيمات الفلسطينية بعد اتفاق عون وعباس، وسط تسليم منظمة التحرير أسلحتها للجيش. يوسف دياب يوضح أن الانقسام الفلسطيني يظل التحدي الأكبر.
زيارة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لإسرائيل تكتسب بعدا جديدا عقب فشل الضربة على قطر. مراقبون يرون أن واشنطن قد تضغط على نتنياهو لتجنب التصعيد، وسط ملفات فلسطين وغزة وشراكة استراتيجية مع الدوحة.
تحاول واشنطن ترميم شراكتها مع قطر بعد الضربة الإسرائيلية عبر رسائل تطمين أمنية ودبلوماسية، وسط معادلة صعبة بين دعم إسرائيل والحفاظ على تحالفاتها الخليجية.
قال المستشار تركي آل الشيخ إنه شاهد راسلمينيا في لاس فيجاس قبل 5 اشهر، والفعالية تجذب 200 ألف شخص الى المدنية، وتدر 1.5 مليار دولار للمدينة وهذا حدث بالغ الأهمية بالنسبة لنا
قال د. أمجد أبو العز أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة العربية - الأميركية، إن التصويت الأممي انتصار قانوني للفلسطينيين وخطوات زمنية، لكنه يحتاج ضغطًا دوليًا لكبح الاستيطان وتعنت الحكومة الإسرائيلية.
في موقف متشدد، جدّد وزير الخارجية الإيراني رفض بلاده لمساعي الترويكا الأوروبية لتفعيل آلية الزناد، مؤكداً أن طهران لن تسمح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش المنشآت التي تعرضت لهجمات.
إيران تستمر في محادثاتها مع الترويكا الأوروبية وسط ضغوط لوقف عودة العقوبات. إسلام المنسي يشير إلى مهلة أسبوعين لتقديم تنازلات ملموسة مع تزايد المخاوف من تصعيد.
الاجتماع الثلاثي في القاهرة بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية يقترب من بروتوكول نهائي يعيد المفتشين النوويين. المسودة توازن بين المخاوف الأوروبية والتأكيد الإيراني على سلمية الملف.
إيران وصفت محادثاتها مع الوكالة بـ"المفيدة"، لكن تعقيدات تخصيب 60% تبقى عائقًا. وساطة مصر تكشف جدية جديدة، بينما تراهن طهران على روسيا والصين وسط دعوات للتفاوض مع واشنطن.
ذكر وكيل وزارة النفط الإيراني أن العراق أمام قرار مصيري في قطاع الغاز، مشيرا إلى أن إيران دعمت الشعب العراقي رغم سنوات عدم التوازن. وأضاف أن القرار بيد بغداد لتحديد الاستمرار أو التأثر بالضغوط الدولية
بين ضغوط أميركا وأوروبا وخيارات طهران، يتجدد النقاش حول اتفاق نووي جديد يوازن بين رفع العقوبات والقيود على التخصيب، وسط انقسام داخلي في إيران واحتمالات الانسحاب من معاهدة دولية.
أورتيجاس وكوبر في بيروت برسائل أميركية ضد حزب الله. د. فان شيراخ يرى أن الحزب قوة مرتبطة بإيران، وأمجد إسكندر يوضح أن دعم الجيش مرتبط بخطوات عملية لنزع السلاح وتفعيل المراقبة جنوبًا وسط إجماع شعبي.
إيران ترسل إشارات انفتاح نحو اتفاق نووي جديد، محاولة الجمع بين الحفاظ على حقوقها النووية وفتح مسار للتفاوض. الخطوة تعكس مزيجا من الضغوط الداخلية وحسابات التهدئة الإقليمية والدولية.
تاسي يواصل تراجعه للأسبوع الثالث لكنه يظهر تماسكا يوميا، فيما أشار أحمد الرشيد إلى أن قرار الفيدرالي الأميركي وأسعار النفط وخفض الفائدة ونتائج الربع الثالث ستحدد اتجاه السوق.
آنغوس بلير يشيد بتقدم السعودية في خفض البطالة وزيادة مشاركة المرأة، معتبرًا ذلك تعزيزًا للاقتصاد والمجتمع. وأكد أن رؤية 2030 وبرامجها ترفع جودة الحياة والخدمات، مع توقعات نمو قوي مدعوم بتنويع القطاعات
رؤية 2030 تمضي وفق ما شدد عليه "ولي العهد" بمراجعة مستمرة للبرامج والإنفاق لضمان الاستدامة. وذكر محمد البيشي أن 56% من دخل المملكة بات من أنشطة غير نفطية، فيما ارتفعت مساهمة الصناعات العسكرية إلى 20%.
بشار الناطور يؤكد أن إدخال أدوات الدين عبر التمويل الجماعي خطوة مهمة لتوسيع السوق السعودي، لكنها تحتاج حوكمة قوية، ورفع الوعي بالمخاطر، وضمانات أكثر صلابة لحماية المستثمرين الأفراد والشركات الناشئة.
تاسي يتعرض لضغوط بسبب أسعار النفط والسيولة، وسط ترقب الأسواق لقرار الفيدرالي بشأن الفائدة. جنيد أنصاري يرى أن خفض 25 نقطة أساس مسعر مسبقا، فيما قد يشكل خفض أكبر ضغطا إضافيا على البنوك السعودية.
تاسي يتراجع للأسبوع الثالث على التوالي مع انخفاض أحجام التداول وضعف شهية المستثمرين، وضغوط من قطاعات رئيسية، فيما تترقب السوق السعودية قرار الفيدرالي الأميركي بشأن الفائدة لتحديد المسار المقبل.
عاصم منصور يرى أن تراجع السوق السعودية بأكثر من 13% رغم متانة الاقتصاد يعود لعوامل خارجية وحذر المستثمرين. يشير إلى أن اقتراب المكررات الربحية من مستويات جذابة.
مؤشر تاسي يحافظ على مستويات 10,500 نقطة وسط ضغوط جيوسياسية وتراجع السيولة. التوقعات بخفض الفائدة الأميركية تدعم فرص ارتداد القطاع البنكي، مع مراقبة أسهم الراجحي والأهلي.
قال مبارك آل عاتي، كاتب ومحلل سياسي، إن هجوم نتنياهو استهدف إفشال مشاريع السلام والوساطة القطرية، مشددًا على أن قطر ستتمسك بدورها وأن الخليج سيعزز الموقف العربي المشترك.