قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان إن المحاثات مع الجانب السعودي ركزت على التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري المشترك.
قالت أولجا أبراموفا، مستشارة وزير الزراعة الروسية، إن التبادل التجاري مع السعودية ينمو، مشيرة إلى اهتمام بالرياض بعلم الوراثة لتربية الدواجن والماشية وتحسين الإنتاج الزراعي.
قال عبد اللطيف الخطيب مدير البحث في المركز السعودي "النخيل والتمور" إن الملتقى يهدف إلى تعزيز البحث والتعاون في تحسين التربة، تقليل استهلاك المياه، مكافحة الآفات، وتطوير تصدير التمور.
تسير إسرائيل في مسار تهدئة جزئية برعاية مصرية تقتصر على المحتجزين، دون الالتزام بإنهاء الحرب، في خطوة تعكس توازنات سياسية معقدة. الصحفي أدهم حبيب الله يشير إلى أن نتنياهو يستثمر هذا النهج انتخابيًا.
أصيب مطار كركوك الدولي بأضرار بعد سقوط صاروخ مجهول، وأسفر عن حريق ووفاة شخص قرب الموقع. التحقيقات مستمرة وسط صمت رسمي، بينما يُنظر للحادثة كخرق أمني لموقع استراتيجي قرب كردستان.
قال أنور عبد الحي، مسؤول في إدارة مكافحة المخدرات السورية، إن بلاده لم تعد تنتج الكبتاجون، بل تعمل على تنظيف الأراضي من المخزونات القديمة، وتنسق مع دول الجوار لضبط التهريب.
قال جاري هوفباور، مسؤول سابق في وزارة الخزانة الأميركية، إن رفع العقوبات عن سوريا يهدف لإبعادها عن إيران وتحفيز الاستثمار، دون التزام أميركي بتمويل إعادة الإعمار.
نتنياهو طلب من واشنطن فتح محادثات مع دمشق لأهداف أمنية قد تُفضي لاتفاق سياسي، وفق "أكسيوس". محللون يعتبرونها محاولة لحماية الحدود وتقليص نفوذ إيران، وتمهيدا لتوسيع اتفاقيات إبراهام على الجبهة السورية.
افتتحت الأسواق الأميركية على مكاسب بدعم من أسهم التكنولوجيا وتقدم المفاوضات التجارية. نور الدين الحموري، استراتيجيي الأسواق، يرى أن التضخم متماسك والأسواق لم تُسعّر بعد أي خفض قريب للفائدة.
مع تصاعد المعارك وتفشي الأوبئة، أكد مراسل "الشرق" أحمد العربي أن المجاعة تضرب دارفور وكردفان، بينما يحذّر برنامج الغذاء العالمي من صعوبة إيصال المساعدات بسبب موسم الخريف.
نفى ترمب تقديم عرض تفاوضي لإيران رغم تقارير عن مقترح يشمل مساعدات مقابل وقف التخصيب. النفي الأميركي ترافق مع نفي إيراني، وسط غموض يحيط بمستقبل المحادثات وتقييم الأضرار النووية.
ترمب ينفي عرض محادثات لطهران ويشترط حسن النوايا. كليمنتس يتهم واشنطن بغموض بلا استراتيجية، وفراس إلياس يرى أن إيران ترفض الصيغة الأميركية وتبحث عن تفاوض متوازن، لا سيما بعد دعم الوكالة لهجمات إسرائيل.
تصريحات ترمب المتناقضة وعدم ثقة إيران بالولايات المتحدة تعقد مسار استئناف المفاوضات، فيما تظل أوروبا وسيطا هامشيا، ويصر الإيرانيون على شروط وضمانات قبل الحوار المباشر مع واشنطن.
تصريحات متضاربة بين ترمب ومسؤولين إيرانيين حول المفاوضات المحتملة. التلويح بالتفاوض يقابله تشدد بشأن البرنامج النووي. دول الخليج تسعى لتخفيف التوتر وضمان الاستقرار.
قال د. محمد خيري خبير الشؤون الإيرانية إن الضربة الأميركية لم تدمر المنشآت النووية بالكامل، وإن إيران نجحت في إخفاء اليورانيوم المخصب، وتحتفظ بقدرات تمنحها قوة تفاوضية كبيرة.
في ظل تباين واضح بين طهران وواشنطن حول برنامج التخصيب، يرى مراقبون أن فرص العودة إلى المفاوضات ضئيلة. طهران تصرّ على شروطها وواشنطن تواصل التلويح بالعقوبات.
إيران تتهم الوكالة الدولية بالتجسس وتتمسك بحقها النووي، وترمب يطالب بالتفتيش ويعرض الحوار، بينما يزداد الغموض بشأن مصير البرنامج النووي في ظل توتر متصاعد وتصريحات متضاربة.
ترمب يؤكد أن الضربات الأميركية أضعفت منشآت إيران النووية، لكنه بدا أكثر تحفظا. التقييمات لا تزال أولية، ومصير البرنامج النووي الإيراني يلفّه الغموض والجدل.
تصريحات ترمب وجروسي الأخيرة أعادت ملف إيران النووي إلى الواجهة، وسط تهديدات جديدة بالتصعيد ودعوات للتفاوض، بينما يعيش الداخل الإيراني حالة قلق وانقسام غير مسبوقة.
بعد مكاسب متواصلة على مدى خمس جلسات، هدأت وتيرة الصعود في السوق السعودية، إذ يوضح المحلل أحمد الرشيد أن المؤشر تعافى من تراجعات حادة خلال يونيو، ما يعكس تحسنا في ثقة المستثمرين.
تسير السعودية بخطى متسارعة نحو تعزيز مكانتها في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال استراتيجية وطنية شاملة، تشمل تطوير البنية التحتية، واستقطاب المواهب، وبناء نماذج ذكية تنافس عالميا.
أشار عبد العزيز العقيل، وكيل محافظ الهيئة المكلف للمعالجات التجارية، أن فرض الرسوم على واردات الأنابيب الفولاذية من الصين وتايوان جاء بعد تحقيق كشف عن إغراق ألحق ضررًا بالصناعة المحلية
يرى نيشيت لاخوتيا، رئيس الأبحاث في SICO Bank، أن السوق السعودية تتجه نحو أداء أقوى في النصف الثاني من 2025، مدعومة بنتائج قوية متوقعة في قطاع البنوك، فيما يفتقر قطاع البتروكيماويات لمحفزات واضحة.
رغم التفاوت في الاستعدادات، يرى الدكتور باسم حشاد أن السعودية تقود جهود الأمن الغذائي عربيا، مستندة إلى استثمارات ضخمة وخطط طويلة الأمد، في وقت تعاني فيه دول أخرى من أزمات مزمنة.
في ظل رؤية المملكة الطموحة وتزايد التركيز على قطاعات غير نفطية، تبرز السعودية اليوم كوجهة واعدة للمستثمرين، خاصة في مجالات التكنولوجيا والطاقة والبنية التحتية.
تراجع معدل البطالة في السعودية إلى مستويات غير مسبوقة بفضل مبادرات حكومية نوعية، ونمو قطاعات جديدة مثل الترفيه والسياحة، وسط تحفيز واضح للاستثمار وخلق بيئة عمل مستدامة.
أطلقت Lendo بالتعاون مع صندوق التنمية الصناعية برنامجًا استثماريًا بـ200 مليون ريال لدعم المصانع الصغيرة. وقال محمد الجوابري إن المبادرة تعالج فجوة تمويل تؤثر على 95% من القطاع.