مارك كيميت / مساعد وزير الدفاع الأميركي الأسبق. الدكتور محمد الشرفي / رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية المستقبلية. سعود الريس / كاتب وباحث سياسي.
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي.
الدكتور برونو بيكليني / أستاذ علاقات دولية - كلية ساو فرانسيسكو دي أسيس.. الدكتور محمد فايز فرحات / مدير - مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
دنيز استقبال / باحث اقتصادي - "سيتا" التركية للبحوث.. الدكتور بشير عبد الفتاح / خبير الشؤون التركية
محمد سعيد / مراسل "الشرق" للأخبار: انتهاء المؤتمر الصحفي المنعقد بالقاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان
تظهر سياسة ترمب الحالية أكثر تركيزا وانتقائية مقارنة بمرحلة سابقة، مع ميل لبناء القوة والردع بدل الصدام السريع، وإدارة ملفات الشرق الأوسط عبر توازن دقيق بين الحلفاء والضغوط الداخلية.
تسعى أميركا إلى تضييق الخناق على فنزويلا عبر أدوات سياسية وعسكرية محسوبة، فيما تبقى أسواق الطاقة أقل قلقًا بفعل توفر بدائل للنفط الثقيل وقدرة المنتجين الآخرين على سد الفجوات المحتملة.
قال المدير التنفيذي للمنظمة السورية للطوارئ، إن رفع قانون قيصر يشكل نقطة تحول حاسمة لمستقبل سوريا، إذ يفتح الباب أمام عودة الشركات العالمية والبنوك الدولية، ويمنح الاقتصاد فرصة حقيقية للاستقرار.
تسعى باريس إلى احتواء التصعيد في لبنان عبر مسار سياسي وأمني، وسط انقسام أوروبي وصعوبة فرض التزامات واضحة، ما يضع مستقبل التهدئة ونزع السلاح أمام اختبارات معقدة.
قال رزق الخوالدة إن تصريحات بوتين عن التقدم في كل المحاور تأتي في سياق تعزيز الموقف التفاوضي لموسكو، وإبراز عناصر القوة الميدانية، خاصة مع اقتراب مسارات تفاوضية وضغوط متبادلة بين الأطراف الدولية.
قال عبد المنعم حلبي إن رفع عقوبات قانون قيصر ينقل الاقتصاد السوري من إدارة الأزمة إلى مرحلة تحول اقتصادي حقيقي، تمهد لتدفقات نقدية واستثمارات مباشرة، بعد سنوات من القيود الثقيلة على مختلف القطاعات.
قال نزيه إن حجم المعلومات الطبية المضللة على مواقع التواصل يفوق بكثير المحتوى العلمي الحقيقي، محذرًا من تصديق نصائح بلا مرجعية أكاديمية، وداعيًا للتحقق من مؤهلات المتحدثين قبل تطبيق أي معلومة صحية.
انقسام حزبي يرافق تقييم السنة الأولى من ولاية ترمب. نجاح جزئي في ملف الهجرة وفق قراءة جمهورية، مقابل انتقادات ديمقراطية تتعلق بالتضخم والوظائف والسياسة الخارجية وتراجع الشعبية.
يصر بوتين على الأراضي كخط أحمر، بينما الأطراف الغربية تبحث عن حلول توازن بين الأمن والحياد العسكري والتنازلات الجزئية لتجنب تصعيد النزاع.
تشمل الضغوط الأميركية على فنزويلا الاقتصاد والتهديد العسكري، مع سعي النظام للحفاظ على السيادة والدفاع عن مصالحه الإقليمية.
شهدت سوق الأسهم السعودية تراجعات كبيرة خلال العام بسبب ضعف السيولة والتقلبات، بينما تركز الأسواق على الأساسيات المالية والنمو الاقتصادي المحلي لتحديد اتجاه المؤشر مستقبلا.
تتأثر سوق الأسهم السعودية بإدراجات جديدة وسط ضعف السيولة وتراجع شهية الاكتتابات، لكن النمو المستمر في أرباح الشركات يجعل الفرص الاستثمارية متاحة للمستثمرين المتحفظين.
قال عاصم منصور إن السيناريو الأقرب لافتتاح السوق يعتمد على تماسك تاسي أعلى 10,300 نقطة، موضحاً أن المستويات الحالية قد تدعم ارتداداً مشروطاً بعودة السيولة، رغم استمرار الضغوط منذ بداية العام.
استحواذ شركة "جيه إل إل" على شركة المرافق يعزز كفاءة إدارة الأصول، ويرفع جودة الخدمات، ويعزز الاستدامة، مع بناء منصة تشغيلية متكاملة تجذب الاستثمار المحلي والأجنبي في القطاع العقاري.
تخصيص مطار أبها يركز على تحويله إلى منصة اقتصادية وسياحية متكاملة، مع تحسين الخدمات، ربط الحركة التجارية، تعزيز الاستدامة وجذب الاستثمارات المحلية والدولية للنمو في الجنوب.
تركز عمليات التخصيص على نقل إدارة القطاعات الكبرى للقطاع الخاص لتعزيز الناتج المحلي، رفع جودة الخدمات، وتخفيف الأعباء على المالية العامة بما يخدم نمو الاقتصاد المستدام.
تتعرض السوق السعودية لضغوط نتيجة ضعف السيولة وتقلبات النفط، بينما دعم السيولة الأجنبية ومسار الفائدة المنخفض يعزز فرص ارتفاع القطاعات القيادية ويجذب المستثمرين مجددا.
سجلت السعودية أحد أسرع معدلات تأسيس الشركات الناشئة بـ40% خلال 4 سنوات بفضل الإصلاحات التنظيمية العميقة التي انعكست على ترتيب المملكة في مؤشرات التنافسية العالمية، وعززت جاذبية السوق.
تواجه السوق السعودية تراجعا مستمرا بفعل ضعف السيولة وضغط المضاربين، ما يعكس حالة من الحذر بين المستثمرين، بينما تظل مستويات الدعم والمقاومة المفتاح الرئيس لتحديد اتجاه الأسهم على المدى القصير.
تشهد السوق السعودية تذبذبا نتيجة ضعف السيولة وضغوط نهاية العام، مع تراجع القطاعات القيادية وتقلب أسعار النفط، ما يزيد الحذر لدى المستثمرين ويؤثر على معنويات السوق بشكل عام.