ديالا الخليلي | مراسلة الشرق – موسكو: وزارة الدفاع الروسية تعلن تعرض مدمرة روسية لهجوم بزوارق مسيّرة في مضيق البوسفور. *الهجوم وقع في المنطقة الاقتصادية الخالصة لتركيا.
هبة نصر، مديرة مكتب الشرق في واشنطن، تكشف تفاصيل التسريبات حول خطط البنتاجون لإعادة هيكلة وزارة الدفاع الأميركية، مع التركيز على تقليص عدد قيادات الجيش وتوجيه الموارد نحو نصف الكرة الغربي
محمد إبراهيم، وزير الصحة السوداني، يؤكد تأثر جميع السودانيين بالحرب، حيث يحتاج نحو 30 مليون شخص إلى الخدمات الصحية، مع عودة 70% من المؤسسات والمستشفيات للخدمة، بينما يظل ضعف التمويل تحديًا كبيرًا.
الضمانات الأمنية تتقدم واجهة التفاوض حول أوكرانيا، مع بحث ردع لروسيا خارج عضوية "الناتو". يواكيم بترليخ يشير إلى تمسك واشنطن وكييف بضمانات قوية وإجماع أوروبي، مقابل شكوك حول التزام موسكو.
رواية جي دي فانس عن لحظة وصوله فتحت جدلًا سياسيًا وإعلاميًا، بعدما تحدّث عن انتقاده لتغطيات إعلامية واختياره تصرفًا رمزيًا لتفادي أي توتر. تصريحات تعكس حساسية المشهد الأميركي والاستقطاب المتصاعد.
الحرب في السودان تتصدر لقاءً سعوديا سودانيا في توقيت حاسم. الأكاديمي والخبير في الشؤون الإقليمية والدولية، د. علي العنزي، يربط التحرك السعودي بالسعي لوقف الحرب عبر مسار تفاوضي مدعوم دوليًا وأميركيًا.
قال ريتشارد ويتز زميل أول غير مقيم في كلية الدفاع التابعة للناتو إن نبرة التفاؤل الأميركية لا تعكس صعوبة الملفات العالقة، مشيرًا إلى أن قضيتي الأراضي المتنازع عليها والضمانات الأمنية ما زالتا دون حلول
تتقدم الشراكة السعودية-الصينية مع تنسيق سياسي واقتصادي يشمل التنمية والصناعة، ويرى د. الركبان أن الاتفاقيات والزيارات رفيعة المستوى عززت مكانة بكين شريكاً للرياض، بما يدعم إدارة الأزمات والاستقرار.
أسئلة تتصاعد حول قدرة داعش على تنفيذ هجوم في البادية رغم الحملات الأمنية. وتفيد القراءة بأن التنظيم يستغل الجغرافيا واتساعها للتحرك كخلايا صغيرة تعتمد الذئاب المنفردة، فيما تستهدف الحملات تقليص نشاطه.
هجوم دموي في أستراليا يثير نقاشًا واسعًا حول طبيعته، وسط إدانات رسمية وتحركات أمنية قوية. ويشير د. عبد الرزاق إلى أن القراءة الأولية تميل لاعتباره عملًا إرهابيًا، بالنظر للضحايا وردود الفعل.
أكدت كاريسا جونزاليز أن حل صراع السودان يمثل أولوية لواشنطن، موضحة أن زيارة ولي العهد السعودي ومباحثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب دفعت لإيفاد المبعوث بولوس للمنطقة
ميامي تستضيف جولة محادثات جديدة حول أوكرانيا في ظل حديث أميركي عن تضييق فجوات الخلاف. مراسل الشرق في واشنطن، عزوز عليلو، يرى أن توافقًا واسعًا بُني بعد مشاورات مع كييف في برلين.
ترمب يؤكد تقدم المفاوضات مع روسيا حول ضمانات أمنية لأوكرانيا، مع استمرار التوتر حول الأراضي والقرم ودومباس، فيما تسعى واشنطن لضمان حماية الشركات الأمريكية والاستثمارات.
قال الخبير في الشؤون الروسية، إن موسكو ترفض أي ضمانات أمنية لأوكرانيا تخالف رفضها انضمام كييف إلى الناتو، موضحًا أن نشر قوات غربية خط أحمر، بينما يمكن بحث تسوية بشروط تشمل عدم القواعد الأجنبية.
يعلن ترمب تفاؤله بشأن قرب نهاية الحرب في أوكرانيا، حيث قدمت أميركا ضمانات أمنية، وشهدت اجتماعات برلين اتفاق على معظم البنود الأميركية، باستثناء المتعلقة بالأراضي الأوكرانية التي تتمسك بها روسيا.
تشير روسيا إلى تقدم التفاهمات مع أميركا والأوروبيين لحل النزاع الأوكراني، مع رفض أي هدنة مؤقتة لتقليل فرص أي اختراق لها، لكنها تؤكد السعي نحو سلام دائم وطويل الأمد وتسوية شاملة للأزمة.
قال أستاذ العلوم السياسية إن الحديث عن قرب إنهاء الحرب مبالغ فيه، موضحًا أن القضايا الجوهرية، وعلى رأسها الأراضي والضمانات الأمنية، لم تُحسم بعد، وأن المواقف الأوروبية والأميركية ما زالت متباعدة.
تكشف الجولة الثانية من المحادثات الدولية عن تقدم في التوصل لضمانات أمنية لأوكرانيا، مع استمرار الغموض حول ترسيم الحدود ووقف إطلاق النار، ما يستدعي متابعة دقيقة للأسواق والمفاوضات.
تترقب روسيا نتائج محادثات برلين بحذر وتنتظر معلومات من واشنطن، وتشدد على رفض التنازل عن دونباس، أو نشر أي قوات أجنبية، مع ضرورة الالتزام القانوني بعدم انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو.
تتعرض الأسواق العالمية لمخاطر من الأسهم مرتفعة التقييم، خصوصا شركات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، ما قد يؤدي إلى تقلبات جماعية ويجعل المستثمرين أكثر حذرا في اختياراتهم.