توافق سعودي إيراني على لقاء يجمع وزيري الخارجية.. كليجدار أوغلو يترشح رسميًا لانتخابات الرئاسة التركية.. واشنطن: حادثة استهداف نوردستريم 2 عمل تخريبي لا علاقة لنا به.. بلينكن: الصين لم تتجاوز خط تسليم روسيا أسلحة فتاكة..
رغم تحديات التمويل والودائع، قطاع البنوك يدعم "تاسي" بنتائج تفوق التوقعات. ماجد الخالدي، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، أشار إلى أن عمليات جني الأرباح قد تدفع السوق لتصحيح بسيط.
ثبتت بنوك خليجية أسعار الفائدة تماشيا مع "الفيدرالي" الأميركي. ويرى سمير لاخاني، مدير عام في Global Capital Partners، أن البنوك الخليجية تمتلك رأس مال قوي يمكنها من التعامل مع أي تغييرات.
قال كريم زيدان، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار في المغرب، إن عدد السياح بلغ 17.4 مليون سائح في 2024، وهو مستهدف 2026، مما يؤكد جاذبية المغرب لاستقطاب السياحة، حيث تملك المؤهلات التي يبحث عنها السياح
رسوم ترمب الجمركية قد تغيّر سوق السلع الفاخرة، وقد يتجه المتسوقون الأميركيون للشراء من الخارج، إذ يزداد الطلب على السلع الفاخرة مع ارتفاع الأسعار، ما يميزها عن السلع الأخرى.
الفيدرالي أبقى سعر الفائدة دون تغيير، والأسواق تتوقع خفضا إضافيا في يونيو أو يوليو. وباول يشير إلى تأثير سياسات ترمب المحتملة على التضخم في الأشهر المقبلة، مما قد يحدد خطوات الفيدرالي القادمة.
سجلت أربعة أندية مملوكة عربيا إيرادات تتجاوز 2.3 مليار يورو في قائمة أعلى 20 ناديا في كرة القدم، حيث يشير المحلل الاقتصادي عبد الرحمن الشويخ إلى طفرة كبيرة في الإيرادات التجارية من العوائد الإعلانية.
الجزائر تخطو نحو مستقبل مستدام بإطلاق مشروع لتعزيز كفاءة الأنظمة الشمسية والإنارة العمومية، مع استثمارات متوقعة بنحو ملياري دولار، وفقا لما صرح به مدير الطاقات المتجددة مجيد الشيخ.
يركز "جيروم باول" على قوة سوق العمل في أول اجتماع للفيدرالي تحت إدارة ترمب، متجاهلا خفض الفائدة. وترى راضية خان أن هذا مؤشر على استمرار السياسة النقدية المتشددة في المرحلة المقبلة.
شركات إعادة التأمين تعيد رسم استراتيجياتها في الشرق الأوسط، حيث أوضح جهاد فيتروني، الرئيس التنفيذي لـUIS، أن المنافسة زادت بعد إزالة بند الانسحاب مع تصاعد التوترات، ما يعكس ثقة متزايدة بالمنطقة.
تتصدر ميكروسوفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية بإيرادات قياسية في الربع الرابع من 2024، حيث نمت ربحية السهم بأكثر من 10% إلى 3.24 دولار، وفقا لهشام العياص، ما يعكس قوة أدائها المالي.
ترى ديالا الخليلي، مراسلة الشرق من موسكو، أن تصريحات الناتو حول "وقت التفاوض" تفتح جدلا سياسيا جديدا، فبينما تكرر موسكو استعدادها للحوار، تمضي دول الحلف في دعم كييف عسكريا مما يعمق التوتر بدل التهدئة.
أسواق الطاقة تترقب اجتماع «أوبك+» لاحتمال زيادة طفيفة بالإنتاج. برانديلي يرى أن روسيا العامل الحاسم في اتجاه الأسعار، مشيرًا إلى أن توترًا بين أميركا وفنزويلا قد يرفع النفط فوق 65 دولارًا للبرميل.
تعد التجارب النووية الحالية مؤشرا على تصعيد خطير بين القوى الكبرى، إذ تعيد واشنطن وموسكو سباق التسلح عبر تطوير أسلحة جديدة، فيما يحمل التلويح الأميركي بالاختبارات النووية بعدا سياسيا ورسالة ردع
قال بيارن شيلدروب كبير محللي السلع في SEB، إن العقوبات على النفط الروسي تسببت بارتفاع الأسعار نتيجة تأخر الإمدادات، مع بقاء نحو 70 مليون برميل عائمة في البحار بانتظار وجهتها النهائية.
العقوبات الأميركية الجديدة على روسيا تثير توقعات بتراجع الإمدادات النفطية، لكن وفرة المعروض العالمي تقلل فرص ارتفاع الأسعار، فيما تسعى واشنطن إلى تشديد القيود دون الإضرار بالاقتصاد العالمي.
نفت روسيا إجراء تجارب نووية مؤكدة أن اختبارات أسلحتها دفاعية، لكنها حذرت من رد مماثل إذا بدأت أميركا تجارب نووية. بينما شدد مجلس الدوما على ضرورة تجنب التصعيد وحفظ التوازن الدولي.
قالت العضو المنتدب في CIBC Private Wealth Group إن العقوبات الجديدة قد تخفض الإمدادات الروسية بما بين 1.5 و2.5 مليون برميل يوميًا، موضحة أن الأثر يعتمد على صرامة التنفيذ واستجابة الهند والصين.
تتواصل العقوبات الأميركية على كبرى شركات النفط الروسية دون أن توقف آلة الحرب الروسية، فيما تشير تحليلات إلى تأثير جزئي يرفع التكلفة التشغيلية ويكشف ثغرات في منظومة الدعم الدولي لموسكو.
تباينت الآراء حول أثر العقوبات الأميركية الأخيرة على قطاع الطاقة الروسي، بين من يرى أنها لم تمس بعد قدرات موسكو العسكرية، وآخرين يؤكدون أنها ستضغط على الاقتصاد الروسي خلال الأشهر المقبلة.
ترى التحليلات أن العقوبات الغربية الأخيرة على النفط الروسي ستؤثر جزئيا في الإمدادات، لكنها لن تحدث اضطرابا كبيرا في السوق، مع استمرار موسكو في إيجاد طرق بديلة لتصدير نفطها رغم القيود.
تجميد الرسوم الجمركية بين الصين وأميركا قد يخفف التوتر في التجارة البحرية، ويتيح فرصًا لتحريك السفن وزيادة حركة التبادل التجاري، لكنه لا يغير كلفة الإنتاج الأساسية على المدى الطويل.
قال ويليام ما، رئيس قسم الاستثمارات في مجموعة GROW Investments، إن النشاط الصناعي في الصين بدأ يتعافى تدريجيًا مع تحسن أداء الشركات الصغيرة والمتوسطة، متوقعًا أن تتحسن الأرقام خلال الأشهر المقبلة.
القمة بين ترمب وشي أفرزت هدنة تجارية مؤقتة شملت خفض الرسوم والتزامات صينية محدودة، لكن جذور الأزمة لا تزال قائمة. الصين ماضية نحو استقلالها في الرقائق، وواشنطن تحاول حماية تفوقها.
يرى د. ياسر جاد الله، أستاذ الاقتصاد، أن التحرير التجاري هو السبيل الأمثل لتجنب الركود العالمي، مؤكدا أن إجراءات واشنطن الحمائية أحدثت اضطرابا في سلاسل الإمداد وأثرت سلبًا على وتيرة نمو الأسواق الكبرى
يقول خبير الاقتصاد الدولي دومينيك أنطونيو دي جورجي إن الأسواق تركز على موجة الذكاء الاصطناعي وتتغافل عن تباطؤ النمو الناتج عن الرسوم الجمركية، معتبرًا أن الاقتصاد الأوروبي يعيش مرحلة شلل هيكلي خفي.
يعد قرار الصين بتأجيل القيود على المعادن النادرة هدنة مؤقتة. وتستهدف القيود قطاعات الدفاع والتقنية، ما يجعل الولايات المتحدة في موقف حرج، ورغم محاولاتها لإيجاد بدائل، تظل الصين مهيمنة على سوق المعادن
تناقش "أبيك 2025" التجارة الحرة والذكاء الاصطناعي، مع استثمارات في مراكز البيانات وتأمين الطاقة، إضافة إلى لقاءات صينية–كندية، وصينية–يابانية، وسط تحديات سلاسل التوريد والسياسات الجمركية الأميركية.
الاتفاق الجزئي بين أميركا والصين يمثل هدنة مؤقتة تقلل التوتر التجاري وتساعد على استقرار سلاسل التوريد العالمية، لكنه لا يغير من التنافس الاستراتيجي القائم بين القوتين.
اتفاق المعادن النادرة بين أميركا والصين خطوة محدودة تعكس هدنة مؤقتة أكثر من كونها إنجازا اقتصاديا، وسط توقعات بتجدد التوتر بسبب مواقف ترمب المعروفة وتصعيده المتوقع في المرحلة المقبلة.
قال طارق الشامي إن ترمب حقق مكاسب محدودة دون تنازلات كبيرة، فيما وصف تشو شوان الاتفاق مع واشنطن بأنه هدنة مؤقتة تؤكد رغبة الصين في الاستقرار وتفادي التصعيد التجاري.