بايدن يلتقي الرئيس البولندي عقب زيارة لكييف.. اليابان تتعهد بمساعدة كييف بـ5.5 مليار دولار.. عقوبات أوروبية تطال 32 شخصًا وكيانين في إيران.. الأسد يجري مباحثات مع السلطان هيثم بن طارق في مسقط..
رغم تحديات التمويل والودائع، قطاع البنوك يدعم "تاسي" بنتائج تفوق التوقعات. ماجد الخالدي، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، أشار إلى أن عمليات جني الأرباح قد تدفع السوق لتصحيح بسيط.
ثبتت بنوك خليجية أسعار الفائدة تماشيا مع "الفيدرالي" الأميركي. ويرى سمير لاخاني، مدير عام في Global Capital Partners، أن البنوك الخليجية تمتلك رأس مال قوي يمكنها من التعامل مع أي تغييرات.
قال كريم زيدان، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار في المغرب، إن عدد السياح بلغ 17.4 مليون سائح في 2024، وهو مستهدف 2026، مما يؤكد جاذبية المغرب لاستقطاب السياحة، حيث تملك المؤهلات التي يبحث عنها السياح
رسوم ترمب الجمركية قد تغيّر سوق السلع الفاخرة، وقد يتجه المتسوقون الأميركيون للشراء من الخارج، إذ يزداد الطلب على السلع الفاخرة مع ارتفاع الأسعار، ما يميزها عن السلع الأخرى.
الفيدرالي أبقى سعر الفائدة دون تغيير، والأسواق تتوقع خفضا إضافيا في يونيو أو يوليو. وباول يشير إلى تأثير سياسات ترمب المحتملة على التضخم في الأشهر المقبلة، مما قد يحدد خطوات الفيدرالي القادمة.
سجلت أربعة أندية مملوكة عربيا إيرادات تتجاوز 2.3 مليار يورو في قائمة أعلى 20 ناديا في كرة القدم، حيث يشير المحلل الاقتصادي عبد الرحمن الشويخ إلى طفرة كبيرة في الإيرادات التجارية من العوائد الإعلانية.
الجزائر تخطو نحو مستقبل مستدام بإطلاق مشروع لتعزيز كفاءة الأنظمة الشمسية والإنارة العمومية، مع استثمارات متوقعة بنحو ملياري دولار، وفقا لما صرح به مدير الطاقات المتجددة مجيد الشيخ.
يركز "جيروم باول" على قوة سوق العمل في أول اجتماع للفيدرالي تحت إدارة ترمب، متجاهلا خفض الفائدة. وترى راضية خان أن هذا مؤشر على استمرار السياسة النقدية المتشددة في المرحلة المقبلة.
شركات إعادة التأمين تعيد رسم استراتيجياتها في الشرق الأوسط، حيث أوضح جهاد فيتروني، الرئيس التنفيذي لـUIS، أن المنافسة زادت بعد إزالة بند الانسحاب مع تصاعد التوترات، ما يعكس ثقة متزايدة بالمنطقة.
تتصدر ميكروسوفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية بإيرادات قياسية في الربع الرابع من 2024، حيث نمت ربحية السهم بأكثر من 10% إلى 3.24 دولار، وفقا لهشام العياص، ما يعكس قوة أدائها المالي.
قال كيلفين لام الاقتصادي الأول في Pantheon Macroeconomics، إن استثمارات اليابان وكوريا في أميركا تخدم الأمن القومي أكثر من الاقتصاد، موضحًا أن ضغوط ترمب الجمركية حولت هذه الصفقات إلى تنازلات سياسية.
قال نجم عباس، الباحث في الشؤون الآسيوية، إن التحالف الأميركي الياباني يدخل "عصرًا ذهبيًا" جديدا، حيث يسعى البلدان إلى إعادة رسم خريطة الشراكة الاقتصادية والحد من الاعتماد على الصين في المعادن والرقائق
تحمل زيارة رئيس وزراء اليابان إلى واشنطن رسائل سياسية واقتصادية، فالهدف المعلن لترمب هو جذب الاستثمارات، بينما يرى البعض أن الأرقام المعلنة لا تتجاوز حدود الرمزية السياسية، لدعم صورة ترمب داخليا
أوضح كايل رودا، محلل أول للأسواق المالية، أن السياسة المالية والنقدية اليابانية المتساهلة تدعم التفاؤل في الأسواق وارتفاع الأسهم مع تدفق الاستثمارات نحو الصناعات الحيوية.
تواجه رئيسة الوزراء اليابانية الجديدة تحديات داخلية كبرى، أبرزها ضعف الأغلبية البرلمانية وضغوط التضخم، فيما تسعى لتطبيق أجندة اقتصادية طموحة وتحسين علاقات طوكيو الخارجية.
الأسواق الآسيوية تواصل مكاسبها مدعومة بزخم الأسهم اليابانية وتفاؤل المستثمرين، وسط مخاوف من فقاعة في أسهم الذكاء الاصطناعي وارتفاع التقييمات في قطاع التكنولوجيا.
تتأثر الأسواق الأميركية بالإغلاق الحكومي، لكنها تراهن على بيانات التضخم والوظائف المقبلة لتحديد اتجاه الفائدة، في ظل استمرار الزخم بأسهم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وفق تحليلات من "Societe Generale"
تترقب الأسواق اليابانية مرحلة جديدة مع انتخاب أول رئيسة وزراء في تاريخ البلاد، إذ يسود تفاؤل اقتصادي يعززه نشاط المستثمرين وعودة الحديث عن التحفيز المالي ودور الطاقة النووية في دعم النمو.
قال هشام العياص، كبير محللي "الشرق"، إن مؤشر نيكاي بدأ الربع الأخير من العام بزخم قوي بعد ارتفاعات تجاوزت 55% منذ أبريل، مشيرًا إلى أن ضعف الين وتوقعات عودة الاستثمارات الأجنبية يدعمان استمرار الصعود.
انتخابات الحزب الديمقراطي الليبرالي في اليابان تضع مستقبل رئاسة الوزراء على المحك، وسط تحديات تتعلق بالنمو الاقتصادي والتحالفات السياسية وفق رؤية المستشار السابق توموهيكو تانيجوتشي.
تحذيرات إسرائيلية من حرب مع حزب الله تتصاعد، وبيرتيلو يرى أن قدرات الحزب باقية رغم القصف. ميشال الشماعي يشير إلى غطاء أميركي للتهديدات، ويرى أن الحرب تقترب وسط عجز الحكومة اللبنانية عن ضبط السلاح.
تكشف تصريحات القيادة الإيرانية ازدواجية في المواقف بين السعي لتطوير القدرات النووية ونفي النوايا العسكرية، بينما تتعقد المفاوضات وسط ضغوط متزايدة من الغرب ورفض طهران لأي تنازل صاروخي.
يرى د. نبيل العتوم، خبير الشؤون الإيرانية، أن الجولة الأميركية الأخيرة تعكس تنسيقًا غربيًا متجددًا لمواجهة طهران، وتهدف إلى تحذير المصارف الإقليمية من التعامل مع الكيانات المرتبطة بالحرس الثوري
إيران ترفض العودة للتفاوض مع الأوروبيين، معتبرة أن مواقفهم متطابقة مع واشنطن. في المقابل، تستعد طهران لمواجهة العقوبات عبر تعزيز قدراتها النووية وسط أزمة اقتصادية داخلية متفاقمة.
تباينت الآراء حول حجم النفوذ الإقليمي في العراق، بين من يرى أن إيران ما زالت الأكثر تأثيرا في المشهد السياسي، ومن يعتبر أن قوى إقليمية أخرى أصبحت تلعب دورا متزايدا في الانتخابات المقبلة.
قالت رئيسة تحرير إندبندنت فارسي، إن العقوبات الأممية تسببت بانهيار العملة وغلاء المعيشة ما زاد غضب الإيرانيين، فيما رأى مدير مكتب الشرق الأوسط في باريس، أن النظام الإيراني أصبح أكثر هشاشة استراتيجيًا.
قال الدكتور حسن حيدر، الباحث المتخصص في الشؤون الإيرانية، إن صعوبة التفاوض بين واشنطن وطهران تعود إلى الخلاف حول الملف النووي، رغم وجود رسائل متبادلة بوساطة قطرية وعُمانية ومصرية.
الضغط الأميركي على العراق في الفترة الأخيرة يعكس تغييرات في السياسة الأميركية تجاه المليشيات المدعومة من إيران، بينما تسعى بغداد لتحقيق التوازن بين الضغوط الإيرانية والأميركية.
بعد انتهاء الاتفاق النووي الإيراني، تقول طهران إنها ستبقى ضمن معاهدة عدم الانتشار، مع استمرار المفاوضات حول برنامجها النووي المدني، ما يفتح الباب أمام تصاعد التوترات الإقليمية والدولية.
د. عباس خامة يار يؤكد أن انسحاب ترمب من اتفاق 2015 النووي قاد إلى طريق مسدود، مشيرًا إلى أن إيران التزمت ببنوده لعامين، وأن برنامجها النووي سلمي، وتخضع منشآتها لرقابة صارمة من الوكالة الدولية.