تيري بروس | خبير في أسواق الطاقة.. علي نعمة | خبير في شؤون النفط والطاقة.
الاتفاق الأميركي البريطاني الجديد خفض الرسوم الجمركية على الصادرات وفتح باب التفاهم التجاري. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يسوقه كمخرج سياسي قبل جولات الشرق الأوسط لتعزيز صفقاته عالميا.
إدارة ترمب تفرض عقوبات على شركات صينية تدعم إيران، ضمن سياسة ضغط تهدف للتأثير بالمفاوضات النووية. خطوة لا تعرقل التفاوض لكنها تحمل رسائل لأطراف عدة بينها الصين.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
أثارت نبرة باول الحذرة حالة من القلق بالأسواق، إذ أشار د. جيمس ديفيد سبيلمان إلى أن تمسك الفيدرالي بموقفه رغم تراجع التضخم يعكس خشية من موجة تضخمية جديدة. وبينما تتضاءل فرص خفض الفائدة في يونيو.
الهند تنفّذ عمليات جوية في البنجاب ضد ما وصفته بمعاقل إرهابية، فيما اتهمتها باكستان بضرب أهداف مدنية. تصاعد التوتر يدفع المجتمع الدولي لدعوات عاجلة للتهدئة والتحقيق.
دمشق تقترب دبلوماسيًا من أوروبا عبر زيارة الرئيس السوري لباريس، في محاولة لحشد دعم اقتصادي وسياسي. تقارير تحدّثت عن حوار غير مباشر مع إسرائيل يشمل قضايا أمنية وسلام مشروط برعاية خارجية.
الهند تشن هجوما داخل باكستان ضد جماعات تصفها بالإرهابية، في تطور يتجاوز ساحة كشمير. بكر عطياني يرى أن نيودلهي تسعى لتغيير قواعد الاشتباك بينما توعدت إسلام آباد بالرد، ما ينذر بتصعيد واسع في جنوب آسيا.
جمّدت واشنطن ضرباتها ضد الحوثيين وسط إشارات إلى استعداد الجماعة لوقف استهداف السفن. سلطنة عُمان تواصل جهود الوساطة، فيما تشتد التحليلات حول ارتباط التهدئة بحسابات طهران في الملف النووي.
رغم تراجع الاستيراد الأوروبي للغاز الروسي بنسبة كبيرة، لا تزال عقود الإمداد طويلة الأجل تعيق اتخاذ قرار جماعي بالحظر، وسط معارضة من دول تعتمد بشدة على الغاز مثل المجر وسلوفاكيا. الانقسامات السياسية.
تصاعد الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب أصاب الأسواق العالمية بتراجعات واسعة، بينما تترقب دول الشرق الأوسط وأسيا سبل التكيف مع التداعيات، وسط ضغوط على النفط والفيدرالي الأميركي.
الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم مع استمرار إغلاق المعابر، وآلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات تنتظر الدخول، فيما يعاني القطاع الصحي من نقص حاد بالمستلزمات، وفق الصحفية نور السويركي.
هيثم ناصر: التصعيد بين الهند وباكستان مرشح للاستمرار لأسابيع وسط ردود دولية خجولة، ولا مؤشرات على حرب طويلة، فيما يشكل العامل الاقتصادي رادعًا للطرفين.
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان عبر استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ في كشمير، وسط اتهامات متبادلة وانهيار قنوات التواصل الدبلوماسي، ما ينذر بأزمة إقليمية معقدة وطويلة.
منظمة الصحة العالمية تدرس دعم أدوية إنقاص الوزن لتقليل تكاليف علاج السمنة. الهدف تخفيف الأعباء عبر برامج غذائية وتمارين، مع أدوية مدعومة تدرج ضمن خطط العلاج بالدول كافة.
الولايات المتحدة وبريطانيا تعلنان عن اتفاق تجاري يعزز صادرات السيارات والأدوية البريطانية ويتيح نفاذ المنتجات الزراعية الأميركية، تمهيدًا لمفاوضات مشابهة مع أوروبا لاحقا.
واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مستوردي النفط الإيراني، ساعية إلى تضييق الخيارات أمام طهران ودفعها للتفاوض. إيران تعزز دفاعاتها، وسط توقعات بتقدم في المحادثات المقبلة.
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان على خلفية هجمات في كشمير، وسط تبادل اتهامات وهجمات جوية محدودة، بينما تحاول الدولتان تفادي حرب واسعة رغم تعقيدات استراتيجية بالمنطقة.
وسط عودة معروض أوبك للأسواق، يُتوقع أن يبلغ متوسط سعر النفط 60 دولارًا للبرميل هذا الشهر، قبل أن يرتفع إلى حدود 65 دولارًا لاحقًا بفعل الطلب الصيني، رغم استمرار ضغوطات السياسات الإنتاجية لتحالف أوبك+.
شهدت سوق النفط تذبذبًا مع استمرار حالة الضبابية في خطط الإنتاج. رجّح أبهي راجندران، من "Energy Intelligence"، أن التناقض في التصريحات يُبقي السوق تحت ضغط، وسط تداول الأسعار قرب 60 دولارًا.
قال ديفيد فايف كبير الاقتصاديين لقطاع الطاقة بـARGUS، إن التوترات التجارية تدفع باتجاه خفض توقعات الطلب على النفط، مؤكدا أن المنتجين سيحتاجون لمراجعة خطط الإنتاج إذا استمر التباطؤ خلال النصف الثاني.
أوبك تخفض تقديرات الطلب العالمي على النفط، وسط ضبابية السياسات التجارية. مونجر: السعودية والإمارات قد تعيدان بعض البراميل إلى السوق، والصين تواصل شراء الخام الإيراني.
أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision Network، يشير إلى أن المعروض الكبير من النفط سيؤثر على الأسعار رغم تحسن الطلب. يتوقع أن تسجل أوبك تعديلات في توقعات الطلب بسبب انخفاضه
تراجع أسعار النفط وتوسيع إنتاج "أوبك" ساهما في إبطاء وتيرة نمو النفط الصخري الأميركي، إذ تشهد الحفارات انخفاضا متواصلا وسط بيئة استثمارية غير مشجعة على الإنتاج.
أسواق النفط تشهد تراجعات حادة مع هبوط الأسعار إلى ما فوق 60 دولارا للبرميل. زيادة الإنتاج من أوبك وروسيا تتقابل مع تراجع الطلب بسبب الركود المتوقع، ما يثير تساؤلات حول استمرارية التراجع.
تشهد أسعار النفط تقلبات وسط توقعات بارتفاع محدود، فيما تبقى قرارات أوبك بلس العامل الحاسم. مدير أسواق النفط لدى "ICIS"، أجاي بارمار، يلفت إلى أن بعض الدول تسعى لزيادة الإنتاج رغم ضعف الطلب.
تشير توقعات 2024 إلى اختلاف بين وكالة الطاقة الأميركية وأوبك بلس بشأن الفائض النفطي، إذ ترى الأخيرة تخمة معروض محتملة. فرانشيسكو مارتوكيا، يلفت إلى أن العقوبات على روسيا وإيران قد تؤثر لاحقًا.
باميلا مونجر، محللة في Vortexa، أوضحت أن تراجع أسعار النفط يعود لقرار أوبك بتخفيف التخفيضات الطوعية من أبريل، مع ضبابية حول الرسوم الجمركية والطلب وزيادة المخزونات بالإضافة لتهديدات العقوبات الأميركية