حلف شمال الأطلسي يرى أن لا إشارات لخفض التصعيد حتى الآن.. وبايدن.. لهجة الحوار والتحذير.. بلومبرغ: إيران تستعد للعودة إلى أسواق النفط.. البنوك الاستثمارية ترى فرصا في الاسواق الصينية
قال رئيس قسم الدخل الثابت في Julius Baer، إن تمرير القانون المالي الجديد قد يجنب أميركا أزمة قريبة، لكنه على المدى الطويل يفاقم مشكلة العجز ويدفع المستثمرين لإعادة النظر بالاحتفاظ بالأصول الأميركية.
يرى الدكتور إدوارد يارديني، رئيس شركة Yardeni Research، أن تعيين ترمب شخصية موالية على رأس الفيدرالي قد يربك الأسواق، إذ يشكّل تدخلا سياسيا يهدد استقلالية السياسة النقدية.
قال د. جيمس ديفيد سبيلمان، محاضر اقتصادي بجامعة جورج واشنطن، إن المشهد التجاري يزداد ضبابية رغم وجود أطر تفاهمية مع بعض الدول، محذرا من تعقيدات أكبر بالمفاوضات مع أوروبا بسبب الضغوط السياسية.
رغم استمرار معدلات الفائدة المرتفعة، جاءت بيانات الوظائف الأميركية لتؤكد متانة الاقتصاد، إذ يوضح بيتر فوريه أن التنوع السكاني والهجرة والابتكار تدعم النمو وتمنحه صلابة هيكلية.
قال دنكان رايجلي إن تعميق الشراكة بين الصين وأوروبا صعب رغم خلافهما مع ترمب، بسبب تباين التوجهات وقضايا كبرى مثل دعم بكين لموسكو وفرط الإنتاج والرسوم على السيارات الكهربائية.
قالت أليسيا جارسيا هيريرو كبيرة الاقتصاديين لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في Natixis إن اليابان تواجه صعوبة في تلبية طلبات واشنطن بشأن الإنفاق العسكري وشراء السندات، لكنها توقعت خفض التعريفات مع الصين.
استمرار تدفق النفط الإيراني للصين رغم العقوبات يعود لتطوير طهران لحقول خاصة، حسب د. أنس الحجي، الذي يرى أن إعلان مجموعة الثمانية زيادة الإنتاج لا يعني فعليًا ارتفاعًا في الإمدادات.
قال ألبرتو برنال إن خفض الفائدة في يوليو مرتبط بقوة بيانات الوظائف، مشيرًا إلى أن أي رقم دون مئة ألف وظيفة سيدفع الفيدرالي لاتخاذ القرار، وتوقع ثلاث أو أربع خفضات خلال 2025 إن بقي التضخم تحت السيطرة
قال تامر نجم إن عجز رئيس الوزراء عن تأكيد بقاء ريتشل ريفز دفع الأسواق البريطانية نحو الهبوط، حيث سجلت السندات الحكومية تراجعات حادة وفقد الجنيه أكثر من واحد بالمئة، وسط ضغوط على السياسات المالية
قال جيمس بايلي مدير محافظ في RBC Bluebay، إن المركزي الأوروبي حقق أهدافه ولن يخفض الفائدة هذا الشهر، وقد يتجه لتخفيض وحيد آخر. ورجّح أن يساهم اتفاق جمركي مع أميركا في كبح التضخم وتقليل الضبابية.
الاتصال بين ترمب وبوتن ناقش ملفات أوكرانيا وإيران، وسط تركيز الإدارة الأميركية على أولويات محلية. غياب بيان رسمي يترك المجال مفتوحا أمام التأويلات حول مستقبل التفاوض.
ستروكان يرى أن بوتن يريد مفاوضات دون تقديم تنازلات، فيما يرى كورتني أن موقف ترمب الغامض يمنح روسيا فرصة لتعزيز نفوذها، خصوصًا في ملفات إيران وسوريا والشرق الأوسط عمومًا.
قال د. مصطفى البزركان إن تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة يزيد ضبابية السوق، مع ارتفاع صادرات النفط الإيراني وتجديد العقوبات على روسيا، متوقعًا استمرار الأسعار بين 60 و67 دولارًا.
قالت أولجا أبراموفا، مستشارة وزير الزراعة الروسية، إن التبادل التجاري مع السعودية ينمو، مشيرة إلى اهتمام بالرياض بعلم الوراثة لتربية الدواجن والماشية وتحسين الإنتاج الزراعي.
اتهم لافروف بريطانيا وفرنسا بتأجيج الحرب الأوكرانية وسخر من إنفاق الناتو، لكنه أشاد بالجهود الأميركية في دفع المفاوضات. روسيا تنتظر موعد الجولة الثالثة مع كييف وتستعد لتسليم جثامين جنود أوكرانيين.
قال رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط في موسكو إن توقيت الهجوم يرتبط بقمة الناتو وضغوط واشنطن، وإن موسكو ترى أن اللحظة مواتية لفرض وقائع ميدانية قبل أي مفاوضات جديدة.
ترمب يسعى للضغط على روسيا بوسائل اقتصادية بعد تصعيد عسكري متواصل، بينما تتمسك أوكرانيا برفض أي شروط تمس وحدتها، في ظل جدل دولي حول شكل الحل الدبلوماسي المقبل.
موسكو تؤكد رغبتها في المفاوضات، لكنها تكثف ضرباتها الجوية ضد منشآت أوكرانية حساسة، في رسائل مزدوجة تعكس تمسكها بالحسم العسكري مقابل غياب تقاطعات حقيقية مع كييف.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن استعداد موسكو لتسليم ثلاثة آلاف جثة لجنود أوكرانيين، إضافة إلى ستة آلاف جثة سُلّمت مسبقًا، وأكد استعداد بلاده للمشاركة في جولة ثالثة من المفاوضات
وزير الدفاع الروسي يشارك في اجتماع شنجهاي بالصين ويهاجم "النهج الغربي المدمّر"، معبّرًا عن قلقه من تصاعد الصراعات. موسكو تؤكد تقاربها مع بكين في ملفات الأمن والدفاع، وتلوح بدور وساطة إقليمي.
يرى د. ليانغ دينغ أن اتفاقًا تجاريًا مع اليابان سيكون مرجحًا رغم التهديدات الأميركية، بينما تتابع الصين التطورات بعد فرض رسوم على الشحنات عبر فيتنام، مع ترقب لاجتماع داخلي
قال جيمس موران إن أوروبا والصين يحاولان إدارة الخلافات السياسية مع استمرار الشراكة التجارية، خاصة بعد الرسوم الأميركية، فيما أوضح د. كريم العمدة أن بكين تستهدف السوق الأوروبية بدلاً من الأميركية
السيارات الكهربائية الصينية تزيد حصتها بأوروبا من 7% إلى 12% خلال العامين القادمين بفضل أسعارها التنافسية وتكنولوجيا البطاريات. حيث تعتمد أوروبا على الصين لتحقيق أهدافها المناخية عبر السيارات الهجينة
رغم عدم قدرة الصين على منافسة الولايات المتحدة تكنولوجيا حتى الآن، فإنها تخطو بثبات نحو تقليص الفجوة في قطاع أشباه الموصلات، بدعم من استثمارات هائلة ورأس مال بشري لخفض الاعتماد على الرقائق الأميركية.
قالت راشيل زيمبا إن أوبك بلس قد ترفع المستهدفات مجددًا لكن دون زيادة فعلية للإنتاج، وسط ضبابية تحيط بالسوق وتراجع المخزونات الأميركية عن متوسط خمس سنوات، مما يزيد المخاطر.
يستمر الجدل حول نتائج الاتفاقيات التجارية التي وقعتها إدارة ترمب، وسط ترقّب لكيفية تأثيرها على العلاقات مع الصين وبريطانيا، في ظل التحديات الاقتصادية العالمية وسياسات العزلة السابقة.
أشار عبد العزيز العقيل، وكيل محافظ الهيئة المكلف للمعالجات التجارية، أن فرض الرسوم على واردات الأنابيب الفولاذية من الصين وتايوان جاء بعد تحقيق كشف عن إغراق ألحق ضررًا بالصناعة المحلية
قال مارك ماثيوز من Bank Julius Baer إن الأسواق الآسيوية تعيش تفاؤلًا حذرًا مع تحسن العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين. كوسبي يتصدر المكاسب، والصين تجذب المستثمرين رغم التذبذب.