في اليوم الأول من عام 2020 تعرض المنشد مرتضى العتابي للاغتيال في الناصرية وبعد أسبوع اختطف مجهولون الناشط محمد فاضل في بغداد وهكذا بدأت ظاهرة اغتيال واختطاف الناشطين في المظاهرات على نحو شديد .
دانيال أركوتشي – صديق دييغو مارادونا وكاتب سيرته الذاتية.. فا
من الأرجنتين إلى إسبانيا وإيطاليا وبلدان أخرى تدفق آلاف المعج
في صيف حارق في 22 من يوليو عام 1986 دوت هتافات المشجعين بين أ
هنا بمستشفى إيفيتا في لانوس بضواحي بوينس آيرس قبل أكثر من 60
ميل إيتين – مؤلف كتاب سرحان سرحان واغتيال روبرت كينيدي .. كا
في ليلة الخامس من يونيو عام 1968 كان روبرت كينيدي يحتفل بفوزه
ليزا بيز – مؤلفة كتاب التاريخ الحقيقي لاغتيال روبرت كينيدي..
لكم جزيل الشكر.. المحطة القادمة ستكون شيكاغو فلنفوز هناك ..
من على شرفة فندق الأمباسادور الشهير في لوس آنجلوس الأميركية ي
وسط تصاعد التوترات الإقليمية، يحذر خبراء من كارثة بيئية محتملة في شرق العراق، خاصة إذا استهدفت منشآت نووية إيرانية، ما دفع الحكومة لتشكيل خلية أزمة تحسّبا لأي تسرب إشعاعي.
أشار د. أحمد الشريفي خبير عسكري إلى أن الاستهداف الأميركي للقنصلية في أربيل قد يكون تمهيدًا للحرب، مؤكدًا أن واشنطن لن تسمح بحرب طويلة تستنزف إسرائيل عسكريًا.
وسط تبادل الغارات بين إسرائيل وإيران، اعتبر خبراء أن سوريا خرجت من المعادلة بعد تدمير أنظمتها الجوية، ما جعل أجواءها مستباحة. الأردن تتحرك لحماية مجالها، بينما العراق تلتزم الصمت رغم الاختراقات.
بغداد تتحرك سياسيًا وأمنيًا لضبط الفصائل ومنع التصعيد، وسط خروقات جوية ومخاوف من تحوّل العراق إلى ساحة صراع بين إيران وإسرائيل، في ظل هشاشة الدفاعات الجوية.
هجمات متبادلة بين إيران وإسرائيل أوقعت ضحايا، وحرائق بطهران. الأردن أغلق أجواءه بعد سقوط صاروخ في عمّان، والعراق يعاني ارتباكًا جويًا واقتصاديًا وسط توتر على حدوده، ما يعكس تصعيدًا إقليميًا متسارعًا.
أوضح مخلد حازم أن بغداد تتخذ موقفًا دبلوماسيًا متزنًا وسط تصعيد إقليمي، لكنها تواجه تحديًا جويًا كبيرًا بسبب ضعف الدفاعات، وتسعى لاحتواء الفصائل المرتبطة بالمحور الإيراني ومنع اندلاع صراع على أراضيها.
تشهد بغداد ودمشق إغلاقات جوية وتحذيرات أمنية، بينما تتأهب عمان عقب سقوط صواريخ إيرانية. في بيروت، حزب الله يعلن الحياد وسط قلق شعبي ومتابعة رسمية حذرة للتصعيد وفقا لمراسلي الشرق.
العراق يغلق أجواءه خشية التصعيد بين إسرائيل وإيران، وسط مخاوف على السيادة والمصالح الاقتصادية. والحكومة تتحرك دبلوماسيًا وسط تحسب من استهدافات للمصالح الأمريكية والإيرانية.
تزايدت المخاوف في المنطقة عقب الضربة الإسرائيلية، حيث أغلق العراق أجواءه وسط هدوء حذر في بغداد، بينما قررت الأردن الخطوة ذاتها، مع متابعة التطورات لحظة بلحظة وإعادة جدولة الرحلات.
زيارة مبعوث السوداني إلى دمشق تفتح باب التقارب الأمني والسياسي مع حكومة الشرع، وسط قلق عراقي من تمدد داعش وتباين داخلي بين حكومة بغداد والفصائل الرافضة لتطوير العلاقات.