هناك إدراك متزايد بأن مكافحة تغير المناخ تتطلب مصادر طاقة خالية من الكربون.. والطاقة النووية هي شكل كامل لإنتاج الطاقة الخالية من الكربون ما يجعلها خيارا جذابا للتعامل مع مخاوف التغير المناخي
تقارير: اعتماد أوروبا على الغاز المسال الروسي "لم ينتهِ بعد"
برنت يتداول ضمن نطاق يتراوح بين 85 و90 دولار للبرميل
شركة "تسلا" تواجه ضعفاً في المبيعات ومنافسة الشركات الصينية
وزراء تحالف "أوبك+" يتفقون على مستويات إنتاج النفط دون تغيير
شحنات الغاز المسال إلى أوروبا تتراجع بنسبة 20% في مارس
النفط اكتسب زخماً صعودياً في أول أسبوع من تعاملات الربع الثاني
أمين عام أوبك: صناعة النفط ركيزة أساسية لمواصلة زخم النمو
غارات المسيرات أثرت في 10% من سعة تكرير النفط الروسية
"شيفرون" تخطط لحفر "نرجس 2" بالبحر المتوسط في مصر نهاية 2024
النفط ينجح في اختراق نطاق تداولاته العرضي الممتد منذ نوفمبر
الاقتصاد الأميركي يسجل أول انكماش فصلي منذ 2022 بنسبة 0.3%، مع تباطؤ في الوظائف الخاصة. الأسواق تسعر خفضا للفائدة، والفيدرالي في موقف معقد بين الركود والتضخم.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بعد تغريدة لترمب أكد فيها استمرارية رئيس الفيدرالي، وتلميحه بخفض الرسوم على الصين، ما دعم أسهم التكنولوجيا وأعاد الأسواق إلى مسار الانتعاش.
افتتحت الأسواق الأميركية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 350 نقطة، متأثرا بتزايد المخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا، في وقت حساس للاقتصاد العالمي.
قال محمد فتحي المذيع في "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، إن تصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي، تميل إلى تشديد السياسة النقدية رغم تباطؤ النمو، مؤكداً أن الأسواق تلقت الرسائل بتحفظ مع تصاعد الحرب التجارية.
جولياس بينديكاس من Mercer أكد أن أوروبا قد ترد على تعريفات ترمب بتعريفات مستهدفة. أضاف أن التراجع عن هذه التعريفات غير مرجح، وأن الحرب التجارية قد تؤدي لتباطؤ النمو وارتفاع التضخم.
قال مارك كونورز، مؤسس Risk Dimensions، إن ترمب يعزز استخدام العملات المشفرة كأولوية وطنية، مع التركيز على البتكوين. وأوضح أن هذا التحول سيحدث تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد والمصارف.
يتوقع الخبراء زيادة الإنتاج النفطي في عهد ترمب مع خفض التشريعات، وإلغاء الدعم للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية بالإضافة إلى انسحاب محتمل من اتفاقية باريس، مع غموض حول التعريفات الجمركية على النفط.
يمر الاقتصاد الأميركي بفترة مليئة بالتحديات والفرص. أشار شون إموري، إلى أن الأوامر التنفيذية وتغيير السياسات ستؤدي إلى تغييرات كبيرة في القطاعات. ورغم المخاوف من التضخم، فإن البيانات تظهر تحسنًا.
قال جون بلاسار، مستشار أول للاستثمار في Mirabaud، إن سياسات ترمب الاقتصادية ستركز على مفاوضات منفصلة مع أوروبا والصين، مع استبعاد فرض تعريفات جمركية شاملة، مما يخفف المخاوف الحالية.
في مؤتمر دافوس السنوي، أوضح إيرنسبرجر، أن الدول الكبرى تظهر تفاؤلاً متبايناً حول النمو الاقتصادي وتوقعات السياسات من إدارة ترمب، خاصة بمجال الطاقة. تباطؤ النمو وارتفاع تكلفة المعيشة يعززان عدم اليقين.