النفط يتداول قرب أعلى مستوياته منذ مطلع العام.. الاقتصاد البريطاني يفاجئ الأسواق بأقوى نمو في أكثر من عام
أكوا باور تسعى للحفاظ على جاذبية سهمها رغم المديونية العالية، بفضل مشاريعها المستقبلية الضخمة. في المقابل، ترقب في السوق لنتائج أرامكو وسط ضغوط نفطية واقتصادية متباينة.
حققت TECNO KSA نموا بنسبة 1000% في مبيعاتها، بعد رعايتها لدوري أبطال آسيا، وفق أروى عباس، مديرة التسويق بالشركة، التي أشارت إلى أن النجاح جاء بفضل استراتيجيات تسويقية مبتكرة.
سجل قطاع التأمين السعودي مساهمة 2.6% من الناتج غير النفطي، مع نمو بالأقساط وتوطين تجاوز 85%. ناجي التميمي، الرئيس التنفيذي، يؤكد أن السوق يشهد طلبا متزايدا على منتجات متخصصة واستثمار أجنبي نشط.
تقرير التقدم البشري يصنف السعودية ثالثة عالميًا في القدرة على التكيف، بفضل تفاؤل الأفراد، إقبالهم على تطوير المهارات، واستثمار المملكة في الذكاء الاصطناعي والاقتصاد المعرفي.
مصرفية NEO تتجاوز مليون عميل خلال نصف عام من انطلاقها، وفقا لصالح الفريح، الذي أكد في تصريح لـ"الشرق" توجه المنصة لإطلاق خدمات تحويل وتمويل وحلول ولاء لتعزيز حضورها الرقمي.
السوق السعودية تعزز جاذبيتها الاستثمارية عبر إصلاحات رؤية 2030، حيث يرى تيموشين إنجين، رئيس الأبحاث في S&P Global Ratings KSA، أن تحديث أنظمة التقاعد قد يدعم النمو المستدام.
عبد الرحمن العقيل لـ"الشرق": أصول الأوقاف السعودية تتجاوز 430 مليار ريال، وعدد المحافظ الوقفية يفوق 4500، وسط نمو متسارع في الصناديق الوقفية وتوسع الاستثمار المؤسسي.
تراجعت السوق السعودية تحت ضغط التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مع تأثر معنويات المستثمرين بتقلبات أسعار النفط. ويرى جنيد أنصاري أن تأجيل المفاوضات قد يفاقم التحديات.
بين ترقب الأسواق السعودية لقرارات الفيدرالي الأميركي، وتصاعد الضبابية الجيوسياسية، تتقاطع العوامل العالمية والمحلية لتفرض حالة من الحذر على المستثمرين، في وقت تتزايد فيه التساؤلات حول اتجاهات الفائدة.
تشهد السينما السعودية نموا لافتا مع ارتفاع الإيرادات وتوسع صالات العرض، حيث بيعت ملايين التذاكر منذ مطلع العام. ويرافق ذلك صعود بالإنتاج المحلي ونجوم الشباك، مما يدعم قصة نجاح ثقافية متسارعة بالمملكة
الاقتصاد الأميركي يسجل أول انكماش فصلي منذ 2022 بنسبة 0.3%، مع تباطؤ في الوظائف الخاصة. الأسواق تسعر خفضا للفائدة، والفيدرالي في موقف معقد بين الركود والتضخم.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بعد تغريدة لترمب أكد فيها استمرارية رئيس الفيدرالي، وتلميحه بخفض الرسوم على الصين، ما دعم أسهم التكنولوجيا وأعاد الأسواق إلى مسار الانتعاش.
افتتحت الأسواق الأميركية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 350 نقطة، متأثرا بتزايد المخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا، في وقت حساس للاقتصاد العالمي.
قال محمد فتحي المذيع في "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، إن تصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي، تميل إلى تشديد السياسة النقدية رغم تباطؤ النمو، مؤكداً أن الأسواق تلقت الرسائل بتحفظ مع تصاعد الحرب التجارية.
جولياس بينديكاس من Mercer أكد أن أوروبا قد ترد على تعريفات ترمب بتعريفات مستهدفة. أضاف أن التراجع عن هذه التعريفات غير مرجح، وأن الحرب التجارية قد تؤدي لتباطؤ النمو وارتفاع التضخم.
قال مارك كونورز، مؤسس Risk Dimensions، إن ترمب يعزز استخدام العملات المشفرة كأولوية وطنية، مع التركيز على البتكوين. وأوضح أن هذا التحول سيحدث تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد والمصارف.
يتوقع الخبراء زيادة الإنتاج النفطي في عهد ترمب مع خفض التشريعات، وإلغاء الدعم للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية بالإضافة إلى انسحاب محتمل من اتفاقية باريس، مع غموض حول التعريفات الجمركية على النفط.
يمر الاقتصاد الأميركي بفترة مليئة بالتحديات والفرص. أشار شون إموري، إلى أن الأوامر التنفيذية وتغيير السياسات ستؤدي إلى تغييرات كبيرة في القطاعات. ورغم المخاوف من التضخم، فإن البيانات تظهر تحسنًا.
قال جون بلاسار، مستشار أول للاستثمار في Mirabaud، إن سياسات ترمب الاقتصادية ستركز على مفاوضات منفصلة مع أوروبا والصين، مع استبعاد فرض تعريفات جمركية شاملة، مما يخفف المخاوف الحالية.
في مؤتمر دافوس السنوي، أوضح إيرنسبرجر، أن الدول الكبرى تظهر تفاؤلاً متبايناً حول النمو الاقتصادي وتوقعات السياسات من إدارة ترمب، خاصة بمجال الطاقة. تباطؤ النمو وارتفاع تكلفة المعيشة يعززان عدم اليقين.