موديز: رفع ميزانيات شركات النفط لتفادي عجز في المعروض .. بوتين يغازل الأوروبيين عبر خطوط الغاز .. كرة القدم هي الهدف المقبل للصناديق الاستثمارية ..
كورنيليا ماير تؤكد أن أرامكو وإكسون تعاملتا بذكاء مع تراجع أسعار النفط، مشيرة إلى أن تحسن السوق مرهون بانفراج التوترات التجارية، واستمرار الاستثمارات ضرورة للطلب المستقبلي.
أكدت د. أباراجيتا باندي أن قطاعي الأدوية والسيارات الأكثر تأثرًا بالرسوم، مشيرة إلى استفادة الهند من التوتر الأميركي الصيني، لكنها لا تزال بحاجة لتطوير قدراتها الصناعية.
انسحب الوفد الصيني من جولة تفاوضية مع واشنطن وسط تباين في أولويات الملفات، ولفت د. محمد شهاب الإدريسي إلى أن بكين تفضّل التركيز على التجارة، بينما تضغط الإدارة الأميركية لإدراج ملفات العملة والبيانات.
ارتفع سعر بتكوين متجاوزًا ١٠٤ آلاف دولار بفعل تشريعات داعمة واستحواذ كوين بيز على "ديربيت"، ولفت دي هونسي إلى أن السوق يشهد عودة قوية للثقة المؤسسية، مدفوعة بتوجهات مصرفية نحو تداول الأصول الرقمية.
صفقات مع الخليج واتفاق أميركي بريطاني تخفض الرسوم لدعم بوينج. ترمب يسعى لإنعاش الشركة ببيع طائرات لشركات مثل القطرية وطيران الرياض رغم مخاوف من تراجع محتمل لراين إير.
وسط التوترات الأميركية الصينية، قررت "أبل" توطين سلاسل التوريد في أميركا لتقليل الاعتماد على الصين. ومن جانبه، قال شاي بولور، كبير استراتيجيي الأسواق في "Futurum Group"، إن الخطوة ضرورية.
أول اتفاق تجاري للرئيس الأميركي دونالد ترمب مع بريطانيا يعزز التبادل في الطاقة والزراعة. المفاوضات القادمة مع أوروبا والصين أكثر تعقيدًا وسط آمال بتقليل الأضرار الاقتصادية.
المملكة تحرز تقدمًا مذهلًا في رؤية 2030، مع نمو في مساهمة القطاع الخاص وجذب مقرات شركات عالمية. وأبرز مجالات النمو ستكون في الطاقة المتجددة والسياحة والتكنولوجيا، رغم وجود تحديات تنظيمية تتطلب تعاونًا
سخر ترمب من كندا بقوله إنها "ليست للبيع"، ما أثار ردود فعل واسعة وأعاد تسليط الضوء على التوترات التجارية بين البلدين. ورغم العلاقات الوثيقة، تلوح في الأفق خلافات جديدة حول اتفاقية "يو إس إم سي إي".
تنتظر الأسواق كلمة باول لتحديد مسار السياسة النقدية، وسط ضغوط اقتصادية وسياسية. مالك يربط اتجاه الأصول بنبرة الخطاب المرتقب، مشيرا إلى أن التضارب بين مؤشرات النمو وضغوط ترمب يصعب أي قرار بشأن الفائدة.
رحّبت أوكرانيا بمبادرة ترمب لعقد مفاوضات مع روسيا، واعتبر سيباستيان شيفر استمرار الضربات مؤشرًا على تردد الكرملين، محذرًا من تصعيد أوروبي بالعقوبات إذا فشلت الجهود.
موسكو تطلب استئناف الحوار وكييف ترد بشرط التهدئة. بوتن يركّز على أمن الحدود ومحاربة "النازية"، بينما ترى أوكرانيا في الدعوة غطاءً لتكثيف القصف. الزخم السياسي لا يُخفي التباعد.
أندريه أونتيكوف: روسيا منفتحة على التفاوض لتحقيق سلام دائم، لكنها ترفض الضغوط الغربية والإنذارات، وتؤيد مفاوضات غير مشروطة في تركيا لإنهاء النزاع مع أوكرانيا.
بوتين يدعو أوكرانيا لمفاوضات مباشرة بإسطنبول يوم 15 مايو دون شروط مسبقة، ويشدد على أن الحوار سيشمل كل القضايا العالقة لبحث هدنة وسلام طويل الأمد. في حين تعتبر موسكو نفسها صاحبة المبادرة وتنتظر رد كييف
الكرملين يشترط وقف الدعم العسكري لأوكرانيا ومراقبة تنفيذ الهدنة لبحث تمديدها، وسط رد روسي على تصريحات قادة أوروبا من كييف واتهامهم بتبني لهجة تصعيدية رغم دعواتهم للسلام.
وفق د. مطلق المطيري، أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الملك سعود، تتحرك إيران إقليميا قبل مفاوضات النووي، مع احتمال قبولها تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها. واشنطن تسعى لاتفاق يوازن الأمن اقتصاديا.
روسيا تعلن دعمها لهدنة مؤقتة في أوكرانيا، مشروطة بوقف الإمدادات العسكرية الغربية ومراقبة تنفيذها ميدانيا، وسط تمسك موسكو بحل دائم لا يستغل عسكريا.
موسكو تضع شروطًا ضمنية للهدنة، منها ضوابط التسلح، بينما تصر واشنطن على اتفاق دون شروط مسبقة. الموقف الأوكراني يتحسن بعد اتفاق المعادن وسط تنسيق أكبر بين كييف وحلفائها الأوروبيين.
موسكو تحتفل بالذكرى الثمانين للنصر على النازية بعرض عسكري مهيب في الساحة الحمراء، شارك فيه آلاف الجنود ووحدات من عشر دول، بحضور قادة عالميين، حيث وضعوا الزهور عند ضريح الجندي المجهول.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
دمشق تقترب دبلوماسيًا من أوروبا عبر زيارة الرئيس السوري لباريس، في محاولة لحشد دعم اقتصادي وسياسي. تقارير تحدّثت عن حوار غير مباشر مع إسرائيل يشمل قضايا أمنية وسلام مشروط برعاية خارجية.
أوروبا تخطط لإنهاء عقود الغاز الروسي بحلول 2027، مدعومة ببدائل من قطر وأميركا. رغم التحديات القانونية والسياسية الاتحاد الأوروبي يبدو أكثر استعدادا أي تقارب دبلوماسي مع موسكو مستقبلا قد يغير المعادلة.
برشلونة وإنتر ميلان في مواجهة مصيرية على بطاقة نهائي دوري الأبطال بعد تعادل مثير ذهابًا. ليفاندوفسكي ومارتينيز يعودان، والملعب ممتلئ بالكامل. الفريقان يطاردان المجد الأوروبي والجوائز المالية الكبيرة
رغم تراجع الاستيراد الأوروبي للغاز الروسي بنسبة كبيرة، لا تزال عقود الإمداد طويلة الأجل تعيق اتخاذ قرار جماعي بالحظر، وسط معارضة من دول تعتمد بشدة على الغاز مثل المجر وسلوفاكيا. الانقسامات السياسية.
تراجع طلبات اللجوء إلى ألمانيا يأتي نتيجة سياسات أوروبية صارمة واتفاقيات مع تونس وليبيا. في المقابل، تتزايد محاولات الهجرة غير النظامية وهجرة الكفاءات.
انفتاح صيني على واشنطن قد يمهد لاتفاق تجاري مرحلي، لا نهاية حقيقية للحرب. الضغوط الاقتصادية تدفع الجانبين للحوار، وسط تشدد في مواقف المفاوضين الجدد. في المقابل، يسعى الاتحاد الأوروبي للعب دور فاعل
تدفع سياسات ترمب المتشددة أوروبا إلى إعادة التفكير في تحالفاتها القديمة، والبحث عن توازن جديد بين التعاون مع أميركا والانفتاح على الصين لتعزيز استقلالها الاستراتيجي.
ملف اللاجئين السوريين يراوح مكانه بين تعقيدات الواقع السوري وتقييدات القانون الأوروبي. البنية التحتية المدمّرة، والاقتصاد الهش، وغياب الضمانات الأمنية تجعل من العودة الجماعية خيارًا محفوفًا بالمخاطر.
أعلنت موسكو هدنة جديدة موجهة إلى أوكرانيا والغرب. روسيا تريد اتفاق سلام شامل، بالتزامن مع تعزيز الرمزية الداخلية خلال عيد النصر، وسط ترقب لرد كييف والدول الأوروبية على المبادرة الجديدة.
انقطاعات كهربائية واسعة تضرب فرنسا وإسبانيا والبرتغال، مع استمرار مشاكل التوريد رغم الدعم الفرنسي. الجزائر تسجل تأثرا محدودا بالإنترنت دون انقطاع كهربائي.