مارك كيميت / مساعد وزير الدفاع الأميركي الأسبق. الدكتور محمد الشرفي / رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية المستقبلية. سعود الريس / كاتب وباحث سياسي.
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي.
الدكتور برونو بيكليني / أستاذ علاقات دولية - كلية ساو فرانسيسكو دي أسيس.. الدكتور محمد فايز فرحات / مدير - مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
دنيز استقبال / باحث اقتصادي - "سيتا" التركية للبحوث.. الدكتور بشير عبد الفتاح / خبير الشؤون التركية
محمد سعيد / مراسل "الشرق" للأخبار: انتهاء المؤتمر الصحفي المنعقد بالقاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان
تأتي لقاءات باكو في لحظة دقيقة لسوريا، حيث تسعى الحكومة لتهدئة جبهتها الجنوبية وسط وساطات متكررة، فيما يبقى ملف السويداء خطًا أحمر، والاتفاقات المطروحة أقرب لتفاهمات مؤقتة.
خطابات الرؤساء الأميركيين شكلت عبر التاريخ لحظات فارقة بين الوحدة والانقسام. اليوم، يثير الجدل خطاب ترمب ولغة بعض النخب التي تعزز الانقسام الداخلي أكثر من مواجهة التحديات الخارجية.
ستيفن كنت، الكاتب السياسي الجمهوري، يربط بين التطرف واللغة التحريضية، فيما يرى جايك مكوبي أن التشدد يعمّق الانقسام، بينما يحذر البروفيسور مات ديلاك من فقدان الثقة بالمؤسسات.
ستيفن كنت الكاتب السياسي والخبير الاستراتيجي الجمهوري، وجايك مكوبي المستشار السابق في حملة هيلاري، ومات ديلاك بروفيسور الإدارة السياسية بجامعة جورج واشنطن ناقشوا تصاعد العنف السياسي الأميركي.
د. علي العنزي يؤكد أن اتفاقية الدفاع الاستراتيجي بين السعودية وباكستان تتوج علاقات تاريخية وتأتي في وقت حساس لتعزيز الردع الإقليمي، وتنويع التحالفات العسكرية وتوطين الصناعات الدفاعية وفق رؤية 2030.
السعودية وباكستان وقعتا اتفاقية دفاعية جديدة. د. نجم عباس أوضح أن الرياض تسعى لتعزيز الردع المشترك، فيما تطمح إسلام آباد لدعم اقتصادي يرسخ شراكة طويلة ويرسل رسالة للحلفاء والخصوم ببدائل أمنية.
العراقجي وصف آلية "سناب باك" بغير القانونية، مشيرًا إلى وعود جروسي بإتاحة وصول المفتشين. فرد أوضحت أن إيران تبحث عن وقت إضافي لمواجهة أزمتها الاقتصادية، لكنها محصورة بين خيارين: المواجهة أو التهدئة.
قال آدم كليمنتس، إن واشنطن تضغط لربط الحوار السوري الإسرائيلي برؤية ترامب الإقليمية. فيما رأى عادل شديد، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن إسرائيل تستغل تفوقها العسكري لفرض اتفاق أمني.
اتفاقية دفاعية جديدة بين السعودية وباكستان تستند إلى شراكة تاريخية. فيصل الحمد قال إنها تخدم تطوير الصناعات المحلية وفق رؤية 2030، فيما شدد وقار خان على دورها في الردع والتعاون الدفاعي والنووي السلمي.
قال د. أحمد سعيد استشاري الطب النفسي وعلاج سلوكيات الأطفال، إن الاستخدام المفرط لمواقع الدردشة يزيد القلق ويضعف التركيز وقد يؤدي للانعزال، مضيفاً أن على الأهل مراقبة المحتوى وتشجيع أنشطة بديلة.
انطلاقة مثيرة لدوري الأبطال مع غياب يامال عن برشلونة وعودة دي بروين إلى الاتحاد، وسيميوني يثير جدلا بعد مواجهة ليفربول. في سوق الانتقالات، الهلال يترقب فينيسيوس وميسي يقترب من تجديد عقده مع إنتر ميامي
الهلال جاء في المركز 17 عالميا والأول خارج أوروبا بإنفاق 451 مليون يورو، فيما تراجعت بقية الأندية السعودية، وثامر الحميد يشدد على أن الخصخصة تنهي الجدل حول الدعم.
أكد عبد المحسن الخيال أن الصندوق السعودي للتنمية، قدم أكثر من 800 قرض بقيمة تفوق 80 مليار ريال لدعم مشاريع تنموية في 100 دولة، ويستهدف رفع المحتوى المحلي بالمشاريع الخارجية إلى 80% بحلول 2030.
قال د. سليمان الخالدي، عضو جمعية الاقتصاد السعودية، إن سوق نمو لم تعد مجرد منصة للشركات الصغيرة بل باتت تجذب قطاعات متنوعة، مشيرًا إلى أن تسهيل دخول الأفراد والأجانب قد يرفع عمق السوق والسيولة.
برج بغداد يفتح نافذة جديدة للتعاون بين العراق والمنطقة، مع تركيز كابيتا على تمكين القطاع الخاص من خلال دعم المشاريع التكنولوجية والناشئة، وتوفير فرص استثمارية تعزز الروابط الاقتصادية.
أكد سعد آل ثقفان أن زيادة تراخيص شركات الفنتك في السعودية تسهم برفع الشمول المالي وتوسيع الوصول للخدمات التمويلية للفئات غير المغطاة بنكيًا، معززًا المنافسة والابتكار.
يرى د. يوسف يوسف، المحلل المالي والمحاضر في التمويل والاستثمار، أن السوق السعودي استعاد زخمه هذا الأسبوع مع ارتفاع السيولة، مستفيدًا من خفض الفائدة الذي منح دفعة للقطاعات المثقلة بالديون وللعقار.
خفض الفائدة يعزز ارتداد الأسهم السعودية مع تجاوز تاسي 10,500 نقطة، ومحمد عادل، محلل مالي في "الشرق" يوضح أن استقرار الزخم مرهون باختراق متوسط 50 يوم عند 10,800 نقطة.
ارتفعت السوق السعودية مع خفض الفائدة الأميركية، وسط توقعات بأثر تدريجي حتى 2026. أشار عاصم منصور إلى تراجع هوامش البنوك واحتمال خفض التوزيعات، مقابل زيادة الطلب العقاري وتحفيز السيولة.