توماس واريك | كبير المستشارين بالمجلس الأطلسي في واشنطن.. حسام عايش | باحث اقتصادي.
العراقجي وصف آلية "سناب باك" بغير القانونية، مشيرًا إلى وعود جروسي بإتاحة وصول المفتشين. فرد أوضحت أن إيران تبحث عن وقت إضافي لمواجهة أزمتها الاقتصادية، لكنها محصورة بين خيارين: المواجهة أو التهدئة.
قال آدم كليمنتس، إن واشنطن تضغط لربط الحوار السوري الإسرائيلي برؤية ترامب الإقليمية. فيما رأى عادل شديد، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، أن إسرائيل تستغل تفوقها العسكري لفرض اتفاق أمني.
اتفاقية دفاعية جديدة بين السعودية وباكستان تستند إلى شراكة تاريخية. فيصل الحمد قال إنها تخدم تطوير الصناعات المحلية وفق رؤية 2030، فيما شدد وقار خان على دورها في الردع والتعاون الدفاعي والنووي السلمي.
د. عبد الفتاح نعوم يرى أن زيارة أميركية لبريطانيا وصفقات بـ10 مليارات دولار تعكس متانة العلاقات بين البلدين بعد خلافات سابقة، وأن التعاون الأميركي-البريطاني يمكن أن يعزز فرص الاستثمار والتكنولوجيا.
أندرو جيه تابلر يؤكد أن دعم واشنطن لخريطة طريق السويداء يهدف لمنع التدخل الإسرائيلي ودمج الجنوب السوري بالدولة. زياد الريس يرى الخطة نموذجًا للحلول المحلية ويبرز دور الأردن وأميركا كضامنين للتنفيذ
مخاوف إنسانية تتصاعد مع العملية البرية في غزة. أبو غوش وإيلاند أوضحا أن التصعيد يعقد فرص التسوية ويضاعف معاناة المدنيين، ويعرقل جهود استعادة الأسرى، محذرين من تداعيات سياسية وإقليمية.
تصريحات نتنياهو الأخيرة كشفت تمادي إسرائيل في استخدام القوة وسط غطاء أميركي واضح، ما يعكس استهانة بالشرعية الدولية وتجاهلاً للمخاطر الإقليمية، في ظل غياب ردع حقيقي.
القمة العربية الإسلامية في الدوحة أدانت العدوان الإسرائيلي، فيما تواصل واشنطن محاولات خفض التوتر عبر زيارات دبلوماسية، وسط مخاوف من استهداف أوسع يطال دول الخليج والمنطقة.
ترمب يصعّد ضغوطه على حلف الناتو لوقف شراء النفط الروسي، ملوحا بعقوبات شديدة، بينما تواجه تركيا وأوروبا معضلة بين الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الروسية ومتطلبات التضامن الغربي.
أدانت مسودة بيان القمة العربية الإسلامية في الدوحة العدوان الإسرائيلي على قطر، وشددت على التضامن العربي مع الدوحة، مع تلويح بخيارات تطال التطبيع، وسط مراقبة أميركية دقيقة ومواقف دولية متباينة.
السعودية وباكستان وقعتا اتفاقية دفاعية جديدة. د. نجم عباس أوضح أن الرياض تسعى لتعزيز الردع المشترك، فيما تطمح إسلام آباد لدعم اقتصادي يرسخ شراكة طويلة ويرسل رسالة للحلفاء والخصوم ببدائل أمنية.
قال د. أحمد سعيد استشاري الطب النفسي وعلاج سلوكيات الأطفال، إن الاستخدام المفرط لمواقع الدردشة يزيد القلق ويضعف التركيز وقد يؤدي للانعزال، مضيفاً أن على الأهل مراقبة المحتوى وتشجيع أنشطة بديلة.
ستيف جيل يرى أن ضغوط الرئيس ترمب لعبت دورًا رئيسيًا في قرار الفيدرالي خفض الفائدة لأول مرة منذ عودته للبيت الأبيض. وأوضح أن الخفض البالغ ربع نقطة يدعم النمو ويخفف عبء الفوائد.
قال إنريكي سيربيتو إن المفوضية الأوروبية طرحت مقترحًا بفرض عقوبات تجارية على إسرائيل، وهو ما كان مستبعدًا قبل أشهر، لكنه يرتبط أيضا بضغوط سياسية ومكاسب داخلية لبعض الحكومات.
قال منيف عماش الحربي إن اتفاقية الدفاع الاستراتيجي بين السعودية وباكستان تشكل تحولا كبيرا، إذ تنص على أن أي اعتداء على أحد البلدين يعد اعتداء عليهما معا، بما يماثل المادة ٥ من الناتو.
تمارا الرفاعي، مديرة العلاقات الخارجية والإعلام في الأونروا، تصف غزة بأنها تعيش كارثة مركبة، بين نزوح قسري متكرر ومجاعة متفشية، مشيرة إلى أن موظفي المنظمة يواصلون عملهم رغم فقدانهم عائلاتهم.
تترقب الأسواق الأميركية قرار الفيدرالي بخفض الفائدة لأول مرة في عهد ترمب، مع ترجيحات قوية بتخفيض 25 نقطة أساس. فيما ينصب التركيز على لهجة جيروم باول لمعرفة مسار السياسة النقدية.
قرار الفيدرالي بخفض الفائدة قد لا يخفف الضغوط التضخمية بفعل الرسوم الجمركية وارتفاع تكاليف السكن والخدمات، فيما النفط قد يتأرجح بين دعم السيولة وانعكاسات التباطؤ الاقتصادي وفائض المعروض على الطلب.
قالت فيوليتا تودوروفا، محللة أولى للأبحاث في Leverage Shares، إن الفيدرالي أبقى الباب مفتوحًا أمام خفضين إضافيين هذا العام، مع تركيز أكبر على تراجع سوق العمل، حتى مع بقاء التضخم فوق المستهدف.
خفض الفيدرالي الفائدة دون تقديم إشارات مستقبلية واضحة، ما انعكس بتذبذب الأسواق بين الصعود والهبوط. وأوضحت كايا أن التركيز تحول إلى ضعف سوق العمل، بينما يظل بنك اليابان في وضع معقد بين التضخم والركود.
قال موهيت كومار، العضو المنتدب في Jefferies International إن خفض الفيدرالي للفائدة كان متوقعًا، لكن الإشارة إلى خفضين إضافيين متساهلة مقارنة بتوقعات السوق، ما يفسر رد فعل الأسواق.
قال روبرت سافج العضو المنتدب في The Bank of New York، إن خفض الفائدة ربع نقطة يعكس تحرك "الفيدرالي" نحو التيسير، لكن استمرار التضخم ومخاوف البطالة يضعان الأسواق أمام اختبار ثقة صعب.
قال ألبرتو برنال كبير الاستراتجيين في XP Investments، إن الفيدرالي يتجه لخفض الفائدة بربع نقطة مع توقع 3 تخفيضات هذا العام، مشددًا على أن الركود العقاري سيخفض الإيجارات ويكبح التضخم.
الفيدرالي الأميركي يستعد لخفض الفائدة بربع نقطة، فيما يتوقع نور الدين الحموري أن لهجة باول لن تكون تيسيرية بالكامل مع استمرار الضغوط التضخمية وإشارات قوة الإنفاق.
اعتمد تعديل آلية احتساب التضخم على تحديث سلة الاستهلاك والأوزان لتواكب تغير السلوكيات، مع رفع وزن الأغذية وخفض وزن السكن والفواتير. كما توسعت قاعدة القياس لتشمل أصناف أكثر، وتعكس الواقع بشكل أفضل
الأسواق العالمية تترقب قرار الفيدرالي الأميركي يوم غد بشأن خفض الفائدة ربع نقطة، فيما يتوقع كريم شديد من بلاك روك عودة التضخم للارتفاع في 2026 بسبب التعريفات الجمركية وضيق سوق العمل الأميركي.
الأسهم الآسيوية ترتفع بترقب قرارات الفائدة، فيما تواجه اليابان مسارا مختلفا مع الفائدة بفعل التضخم. وفي العلاقات الأميركية الصينية، يشكل ملف "تيك توك" وأشباه الموصلات اختبارا للتعاون بين البلدين.