حلف شمال الأطلسي يرى أن لا إشارات لخفض التصعيد حتى الآن.. وبايدن.. لهجة الحوار والتحذير.. بلومبرغ: إيران تستعد للعودة إلى أسواق النفط.. البنوك الاستثمارية ترى فرصا في الاسواق الصينية
تقارير دولية حذرت من تراجع إنتاج النفط إذا لم تتضاعف الاستثمارات. كورنيليا ماير من Meyer Resources قالت إن الحاجة لضخ 540 مليار دولار سنويًا حتى 2050 تغيّر موازين السوق.
قال كليزمان موراتي، مدير مؤسسة باريتو للأبحاث الاقتصادية إن العلاقة الأميركية البريطانية تقوم على استقطاب الاستثمارات التكنولوجية، فيما يبقى الاتحاد الأوروبي تحت ضغط التراجع الاقتصادي.
توقعت عائشة طارق، أن خفض الفائدة الأميركية بـ25 نقطة أساس أصبح شبه مؤكد، فيما تترقب الأسواق توقعات الفيدرالي الاقتصادية ونبرة جيروم باول. وحذّرت من أن خفضًا بـ50 نقطة سيكون صدمة للأسواق.
تزايد الإقبال على الفضة في مصر مع ارتفاع أسعار الذهب، إذ باتت بديلا مناسبا للمدخرين الصغار الباحثين عن حماية أموالهم، في وقت يتغير فيه التوازن بين المعدنين في الأسواق العالمية.
مشروع الغاز بين روسيا والصين يعكس تقارب مصالح متبادلة، فبكين تبحث عن إمدادات مستقرة تدعم تحولها من الفحم إلى الغاز، فيما ترى موسكو فيه فرصة لتنويع التوزيع وتعزيز حضورها في آسيا.
قال أنجيلو زينو، نائب الرئيس في CFRA Research، إن التقدم في ملف تيك توك جاء نتيجة مشاورات تجارية وضغوط متبادلة، معتبرًا أن الصين أرادت إظهار حسن النية مع واشنطن.
مع ترقب الأسواق لاجتماع الفيدرالي الأميركي، تتجه الأنظار إلى قرار خفض الفائدة المتوقع، فيما يبقى سوق العمل المحرك الأساسي للتضخم، بينما تدعم بيانات النمو والإنفاق صعود الأسهم.
أوروبا والخليج يستأنفان المفاوضات التجارية بعد توقف طويل، مدفوعين بأزمات سلاسل الإمداد ورغبة بروكسل بتنويع شركائها. الزميلة المشاركة في ORF Middle East، إزتر كاراشوني، أوضحت أن الطاقة هي الأساس.
يعيد الذكاء الاصطناعي رسم ملامح سوق العمل، حيث تزداد المخاوف من فجوة بين أصحاب المهارات التقنية وبقية القوى العاملة، في وقت ما تزال التكنولوجيا بعيدة عن الاستبدال الكامل للبشر.
يتصاعد التوتر التجاري بين الصين وأميركا مع تبادل الخطوات والرسائل السياسية، ما يهدد استقرار أسواق التكنولوجيا وسلاسل الإمداد العالمية ويترك تداعيات مباشرة على المستهلك.
النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.
ترمب يصعّد ضغوطه على حلف الناتو لوقف شراء النفط الروسي، ملوحا بعقوبات شديدة، بينما تواجه تركيا وأوروبا معضلة بين الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الروسية ومتطلبات التضامن الغربي.
الناتو يعزز دفاعاته بعد مسيرات اخترقت هولندا. روبرت بيشزبل وصفها باستفزاز روسي وأكد أن الدفاع المشترك أساس الحلف، وأن العقوبات وسيلة ردع أساسية رغم اعتماد بعض الدول على الطاقة الروسية.
استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مصفاة كيريشي النفطية شمال غرب روسيا، ما أدى لاندلاع حريق تمت السيطرة عليه دون إصابات، إذ تواصل القوات الأوكرانية مهاجمة العمق الروسي بهدف إضعاف قدرات موسكو الاقتصادية
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
دعوة ترمب لحلف الناتو بوقف استيراد الطاقة الروسية تكشف عن محاولة لإعادة تشكيل التحالفات، وسط انقسامات أوروبية واضحة ومخاطر اقتصادية وسياسية تتزايد يوماً بعد آخر.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
قال بيير مورين إن العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا، بما فيها استهداف الطاقة والبنوك والعملات المشفرة، قد تظل محدودة التأثير ما لم تشمل أنظمة الدفع وجهودًا مالية قوية.
جراهام موريس بيري يرى أن الاتفاق المبدئي بين واشنطن وبكين بشأن «تيك توك» لا يمكن اعتباره إنقاذًا نهائيًا للتطبيق، مشيرًا إلى غياب التفاصيل وإمكانية أن يكون مجرد تأجيل مؤقت وسط حرب تجارية أوسع
ترى لي شينج، مستشارة استراتيجية للأسواق المالية في Exness، أن ضعف الدولار وخفض الفائدة الأميركية يدعمان تدفقات رؤوس الأموال لآسيا فيما تمنح توترات أميركا والصين اليابان موقعا بديلا في الذكاء الاصطناعي
أسعار النفط تراجعت بفعل المخاوف الاقتصادية رغم هبوط المخزونات الأميركية، فيما أوضح ديفيد فايف أن المشتريات الصينية والمخاطر الجيوسياسية تحدد قاع برنت قرب 65 دولارا للبرميل.
قال جوردون جونسون، الرئيس التنفيذي لشركة GLJ Research إن الصين تسعى للاعتماد على رقائقها المحلية لتقليل نفوذ إنفيديا، مؤكدا أن الابتكار الصيني يوفر فرصا استثمارية لعمالقة التكنولوجيا.
الأسهم الآسيوية ترتفع بترقب قرارات الفائدة، فيما تواجه اليابان مسارا مختلفا مع الفائدة بفعل التضخم. وفي العلاقات الأميركية الصينية، يشكل ملف "تيك توك" وأشباه الموصلات اختبارا للتعاون بين البلدين.
إدراج "تيك توك" في المحادثات الأميركية–الصينية يعكس تحولًا تجاريًا. د. جيمس سبيلمان يرى أن تمديد المهلة سيُسوّق كنجاح، والتجارة صارت أداة ضغط تؤثر في أسواق التكنولوجيا والطاقة.
التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.
يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات