من كتلة خرسانية صامتة إلى كيان نابض بالأسرار، يتحول سنترال رمسيس من مجرد موقع في فيلم "اللعب مع الكبار" إلى مركز استراتيجي يعالج أكثر من 40% من حركة الاتصالات المحلية والدولية في مصر. افتتح عام 1927، ويعد اليوم القلب النابض لشبكات الألياف الضوئية، حيث تعتمد عليه المؤسسات الحيوية والبنية التحتية الرقمية. في فيلم "ريستارت"، بدا التوقف في الشبكة خيالا سينمائيا، لكنه يحاكي سيناريو حقيقي يحمل تداعيات جسيمة.
