
توقعات متباينة بشأن الفائدة بمصر.. بين هدوء التضخم وضغوط الإصلاحات
وسط تراجع نسبي في حدة الحرب التجارية العالمية واستقرار مؤقت في الأسواق، يترقب المستثمرون ثالث اجتماعات "المركزي المصري" وسط تضارب التوقعات. فبينما يرجح البعض خفضا جديدا للفائدة بواقع 200 نقطة أساس بفعل استقرار الأسعار وهدوء نسبي خارجي، يدعو آخرون للتثبيت، في ظل مؤشرات تضخم قد تبلغ 15%، وضغوط محتملة من خفض الدعم.