في قلب مدينة مكسيكو، تينوتشتيتلان سابقاً، التي يقطنها 24 مليون نسمة، يتصدر تاج ريش الملك مونتيزوما (الأزتك) قائمة الآثار المفقودة. التحفة، التي تثير حزناً عميقاً، تُعرض اليوم في فيينا (النمسا)، رغم أن متحف الأنثروبولوجيا الوطني المكسيكي يعرض نسخة (1940) كـ"استعداد لعودتها الدائمة". الناشط شوكونوشتيل غومورا، الذي يطالب بإعادة هذا الرمز المقدس منذ 40 عاماً، يعتبر تسميته "البيناتشو" أمراً مهيناً، فيما يصر أمين متحف فيلت أن التاج ليس فريداً ولا دليل على أنه لمونتيزوما. الخبير لوي غييرمو أولاي باريينتوس يحافظ على فن الريش الأصيل كجزء من الهوية الثقافية.






