في أعقاب الحرب العالمية، حيث تحول الركام إلى مشهد يومي، لم تكن إعادة بناء الجدران هي التحدي الأصعب، بل إعادة ترميم الطفولة. وسط هذا الدمار، برز مبدأ "مصلحة الطفل الفضلى" كضوء قانوني وأخلاقي أعاد توجيه البوصلة نحو الأهم: إنقاذ جيل بأكمله من تبعات الحرب. بين قرارات المحاكم وصراعات الضمير، تكشف القصص كيف تحول هذا المفهوم من نص قانوني إلى فعل إنساني غير مصير آلاف الأطفال.
