
ابتسامة مرة
على مدار سنوات، وقف "هيغينزوورث" إلى جانب ستيف سبانغلر مساعدًا مخلصًا، لكنه لم يتوقع أن يصبح مادة ثابتة لنكاته ومقالبه المتكررة. ما بدا للجمهور جزءًا من العرض الممتع، كان بالنسبة له لحظات متكررة من الإحراج والإرهاق. وهكذا، خلف الضحكات الصاخبة، كان يتشكل صراع صامت يُخفي جرحاً أعمق من أي نكتة عابرة.