في مهمة تمزج بين دقة الحرفة وعبق التاريخ، يُكلّف خبير الترميم ستيف بإعادة تأهيل مقعد خشبي نادر، كان يومًا جزءًا من قاعة محكمة اسكتلندية شهيرة. تفاصيله المعمارية تحمل بصمة الزمن، وخشبه الثقيل يروي حكايات قضاة وأحكام وقرون من العدالة. بين الشقوق والطلاء المتقشّر، يبدأ ستيف رحلته في إحياء هذا الأثر، مستخدمًا أدوات دقيقة ومهارات لا تُدرّس.
