الولايات المتحدة، التي بُنيت تاريخيًا على يد المهاجرين، تواجه تناقضًا مع قرار ترمب فرض رسوم قدرها 100 ألف دولار على تأشيرة H-1B للعمالة الماهرة. القرار يهدد شركات التقنية التي تعتمد على مهاجرين من الهند والصين، ويمس 85 ألف تأشيرة سنويًا يتنافس عليها 750 ألف متقدم. بينما يؤيده البعض لخلق وظائف للأميركيين، يحذر خبراء من خسارة الكفاءات المهاجرة وتراجع تنافسية الاقتصاد.
