
حصة حكومية قد تزيد أزمات إنتل بدل حلها
اعتبرت بلومبرغ أن استحواذ الحكومة الأميركية على حصة 10% في إنتل لن يعالج أزماتها بل قد يفاقمها، عبر تعطيل الابتكار وتشويه المنافسة وإضعاف الإنتاجية. ورأت أن الدعم الاتحادي ربما يرفع السهم مؤقتًا لكنه يضعف قدرة الشركة التنافسية، مشيرة إلى أن تدخل واشنطن قد يرغم شركات أخرى على استخدام مصانع إنتل أو شراء رقائقها.