تماسك في السوق السعودي، تراجعات خليجية، وترقب مصري لقرار الفائدة. الذهب يواصل تحطيم مستوياته، والأسهم القيادية تتباين في أدائها وسط مخاوف جمركية وغموض اقتصادي عالمي.
رفعت الصين الرسوم الانتقامية على الواردات الأميركية إلى 84%، ردا على الحزمة الجمركية الأخيرة. وجاء الرد الصيني ليشعل موجة من القلق في الأسواق العالمية، التي عمقتها الخسائر مع لجوء المستثمرين إلى الذهب
رسوم ترمب على الصين تضع أسواق الخليج في مهب التقلب، وسط خشية من ركود في أميركا. مؤشرات الأسواق تتباين، ونتائج الشركات تعكس واقعا اقتصاديا مضطربا ومليئا بالترقب.
مشتريات المؤسسات المحلية تدعم مؤشرات البورصة المصرية، والثلاثيني يستقر فوق مستوى الـ30,500 نقطة. وتراجعات حادة على الأسواق الأوروبية والعقود الآجلة للمؤشرات الأميركية تقلص خسائرها
رغم الضغوط العالمية، مؤشر السوق السعودية "تاسي" يعود إلى المنطقة الخضراء ويقلص التراجعات الحادة التي شهدها أمس. بينما تواصل البورصة المصرية تراجعها في بداية تداولات اليوم.
المؤشر الثلاثيني للبورصة المصرية ينهى تداولات اليوم منخفضا 3.34%، والجنيه يسجل أدنى مستوياته على الإطلاق. ووسط ضغوط عالمية متصاعدة، الأسواق الخليجية تتراجع في أولى جلسات الأسبوع
الضغوط العالمية المتصاعدة تعصف بأسواق المال الخليجية، أسواق السعودية وقطر والكويت تتراجع بأكثر من 5%. وبقيادة أسهم "التجاري الدولي"، البورصة المصرية تلحق بركب أسواق العالم، والجنيه عند أدنى مستوياته
اعتمد البرلمان الأوروبي الشريحة الثانية من حزمة الدعم لمصر بقيمة 4 مليارات يورو، ضمن حزمة إجمالية تبلغ 5 مليارات يورو. وأسواق المال الخليجية تشهد تباينا في أدائها مع بدء التداولات بعد عطلة عيد الفطر