يواجه سوق النفط العالمي تحديات متزايدة مع قرار "أوبك بلس" بالمضي قدما في التراجع عن التخفيضات الإنتاجية بحلول أبريل المقبل، في وقت تعاني فيه الأسواق من وفرة المعروض وضعف الطلب العالمي، بشكل خاص الصين.
بعد سلسلة من الارتفاعات، شهدت أسعار النفط أول تراجع شهري لها منذ نوفمبر، مما يثير تساؤلات حول العوامل التي أثرت على السوق. ما بين انخفاض الطلب في آسيا، خصوصا من الصين، إلى ارتفاع المخزونات بأوروبا
الأسهم الأميركية تتراجع بعد مستويات قياسية، فيما تقيّم الأسواق تعريفات ترمب المقبلة. خسائر على المؤشرات الأوروبية مع تراجع زخم المكاسب. أما النفط، فيحقق مكاسب 1% وسط ترقب المستثمرين لحجم المعروض.
بعد تأجيل خمس سنوات، حصل مشروع ميناء تكساس على الموافقة النهائية من إدارة ترمب، رغم اعتراضات بيئية تتعلق بانبعاثات الكربون وتأثيراته المناخية، ما يثير جدلاً واسعاً في أميركا.
تواجه أسواق النفط ضغوطا متزايدة نتيجة تضافر عدة عوامل، من بينها ارتفاع المخزونات الأميركية وتصاعد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية وتأثيرها المحتمل على الاقتصاد العالمي، بجاننب التوترات الجيوسياسية.
تراجعت الأسهم الأميركية بعد بيانات ثقة المستهلكين المخيبة للآمال، فيما يتجه النفط لخسائر أسبوعية ثالثة رغم مكاسبه اليوم. ومع تصاعد التوترات التجارية، يواصل الذهب تحقيق المكاسب للأسبوع السادس.
أسواق الأسهم الأميركية تتراجع بسبب نتائج سلبية لبعض شركات التكنولوجيا، بينما يواصل الذهب تحقيق المكاسب. أسعار النفط تنخفض بفعل زيادة المخزونات الأميركية والمخاوف من تصاعد الحرب التجارية.
أضاف القطاع الخاص الأميركي وظائف بأعلى من المتوقع في يناير، مع ترقب تقرير الوظائف غير الزراعية. في الأسواق، تفوقت أرباح توتال على التوقعات، فيما واصلت الأندية المملوكة عربياً حضورها القوي شتاءً.