تصاعدت المخاوف في الأسواق مع اتهام ترمب للصين بخرق الاتفاق التجاري المبدئي بين البلدين. والنفط يهبط للأسبوع الثاني، والدولار يتراجع للشهر الخامس وسط قلق بشأن الميزانية الأميركية.
أسعار النفط مستقرة قبل اجتماع أوبك+ الحاسم، وتوقعات بقرارات قد تغير مسار الإنتاج العالمي. إدارة ترمب تكشف عن إجراءات لتسريع بناء محطات الطاقة النووية بهدف رفع القدرة خلال 25 عاما.
محكمة الاستئناف الأميركية تسمح لترمب بفرض رسوم جديدة، ما أثّر على الأسهم الآسيوية، بينما أسعار النفط مستقرة قبل اجتماع أوبك+ المرتقب الذي قد يحدد سياسة الإنتاج القادمة.
محكمة التجارة الأميركية تلغي رسوم ترمب، والأسواق تقلص مكاسبها بانتظار رد الإدارة. الذهب يرتفع بسبب المخاوف، وإنفيديا تتفوق في أرباح الربع بدعم مبيعات مراكز البيانات القوية.
تشهد الأسهم الأميركية تراجعات طفيفة قبيل صدور نتائج إنفيديا، فيما يحافظ النفط على مكاسبه مع تثبيت أوبك بلس للإنتاج، بينما يواصل الذهب التراجع وسط ترقب بيانات أميركية قادمة.
تشهد الأسواق الأميركية موجة مكاسب مدفوعة بتفاؤل بشأن التجارة، فيما ارتفعت المؤشرات الأوروبية لأعلى مستوياتها، وتراجع الذهب متأثرًا بصعود الدولار وانحسار التوترات.
الأسواق الأوروبية تنتعش بعد قرار ترمب تأجيل فرض تعريفات جديدة، بينما تتعهد بروكسل بالعمل لإتمام اتفاق تجاري. لاجارد ترى فرصة لتعزيز اليورو، والصين تتحرك لدعم اليوان عالميا.
عادت التوترات التجارية لتضغط على الأسواق الأميركية، مع تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي تصل إلى 50%، وتهديد مماثل لأبل بفرض رسوم 25%. بينما عاد الذهب للانتعاش من جديد.