للجلسة الثانية على التوالي، مؤشرات البورصة المصرية تقلص مكاسبها بنهاية التداولات وسط السيطرة للمؤسسات المحلية على أحجام التداول. وأرباح "راية القابضة" السنوية تقفز 283% لتصل إلى 1.7 مليار جنيه في 2024
رغم تواضع قيم وأحجام التداول، مؤشر الأسهم السعودية يستقر فوق مستويات 11600 نقطة بدعم من أداء قطاع الاتصالات. ووكالة الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب على النفط هذا العام.
سجل سهم "EFG" قمة سعرية جديدة خلال جلسة الأمس، وسط مؤشرات فنية إيجابية ترجح مواصلة الصعود نحو مستوى 30 جنيها على المدى القصير. جاء ذلك بعد ارتداد السهم من مستوى 26 جنيها ليعاود اختبار 29 جنيها
قلصت مؤشرات البورصة المصرية مكاسبها بنهاية الجلسة وسط ضغوط بيعية، بينما حافظ المؤشر الثلاثيني على مستوى 31 ألف نقطة. وأوبك تخفض توقعات نمو الطلب على الخام لأول مرة منذ 4 أشهر.
في ظل موجة التقلبات العالمية، وجدت الأسواق الناشئة نفسها تحت ضغط مباشر من تحركات الأموال الساخنة، والتي اتجهت جزئيا إلى التخارج، بحثا عن ملاذات أكثر استقرارا. وكانت مصر واحدة من هذه الأسواق
تذبذب يسيطر على "تاسي" مع تواضع السيولة، فيما يخسر المؤشر المصري مستوى 32 ألف نقطة بضغط بيعي. في المقابل، محادثات أميركية روسية بالسعودية حول البحر الأسود توصف بالصعبة لكن المفيدة.
مؤشر "تاسي" يتراجع نحو 11,700 نقطة، فيما تتفاعل الأسواق مع تعهد أردوغان بسياسات داعمة للاستثمار. وفي المشهد الدبلوماسي، واشنطن وكييف تستأنفان المباحثات عقب انتهاء جولة الرياض الأميركية الروسية.
في أول أيام التداول على خامس الطروحات في السوق السعودي، قفز سهم أم القرى بنسبة قصوى. في مصر، استقر المؤشر الثلاثيني فوق 32 ألف نقطة، وسجل السبعيني أعلى مستوى.