عودة أزمة العقارات في الصين مع التخارج من كوريا الجنوبية تهز الأسواق الآسيوية، والتوترات الدبلوماسية بين بكين وطوكيو تضرب السياحة، بينما تستفيد الوجهات المجاورة من التدفقات المؤقتة.
وسط تطورات متسارعة في ملفات السلام وتصلب موسكو تجاه بنود التسوية، يطرح زيلنسكي خطواته المقبلة، فيما تبقى أسواق السلع تحت ضغط المتغيرات السياسية، وتتصاعد حساسيات فنزويلا والضغوط الغربية.
تواصل الصين تقليص الرحلات إلى اليابان ما ينذر بخسائر سياحية كبيرة، فيما يرفض الاتحاد الأوروبي مقايضة واشنطن بين رسوم الصلب وتعديل قوانين التكنولوجيا، بينما يطلق ترمب مبادرة جينيسيس للابتكار.
يشهد سهم ألفا بيت انتعاشا قويا ليقود مكاسب قطاع التكنولوجيا وصناعة الرقائق. حركة السوق تأتي وسط تقييم المستثمرين لأمل محادثات السلام في أوكرانيا واستقرار أسعار النفط والدولار الأميركي.
تتصاعد الضغوط الدولية على الصين بشأن هيمنتها على سلاسل الإمداد، فيما تبرر قيودها على المعادن النادرة، بينما تستقر أسعار النفط فوق 62 دولارًا، مع استمرار توتر العلاقات الأوروبية الصينية.
تتجه سوق العملات الرقمية إلى مزيد من الاضطراب مع تراجع بتكوين وسط ضغوط على مراكز تعتمد على الديون وتحركات صينية لإحياء العقار ما يخلق مشهدا يعكس مخاطر متشابكة متزايدة في مشهد عالمي مضطرب يضغط بالثقة
السعودية وأميركا تعززان الشراكة الاستراتيجية بعد زيارة واشنطن عبر اتفاقيات في الدفاع، والذكاء الصناعي والطاقة النووية لدعم النمو الاستراتيجي.
أزمة سياسية بين بكين وطوكيو تؤثر على اقتصادين مترابطين وتزيد العداء التاريخي بينهما. الخصومة قد تطغى على المصالح التجارية، فيما الين الياباني يتضرر أولًا. والمستثمرون يعيدون ترتيب أولوياتهم