تراجع السوق السعودية مرتبط بالعوامل الجيوسياسية، لا بجني الأرباح فقط. تاريخيا، الأسواق الخليجية ترتد سريعا، مستفيدة من أسعار مغرية، وثبات أسعار النفط عند مستويات قوية يمنح الأسواق مناعة نسبية
إعلان شركة طلعت مصطفى نيتها إدراج وحدة تابعة بإحدى البورصات الإقليمية يعكس توجها متجددا نحو الطروحات المصرية، تزامنا مع ارتفاع الأسواق الخليجية وتحسن السيولة.
تستعد السوق السعودية لاستئناف التداول غدا وسط أجواء تفاؤلية بعد عطلة العيد، بدعم من تعافي أسعار النفط وارتفاعات الأسواق الخليجية. ومن المتوقع أن تستفيد قطاعات مثل التجزئة والسفر من إنفاق العيد
ارتفع مؤشر السوق قبيل العيد بدعم من البنوك والاتصالات. سهم البابطين قفز بعد مشروع طاقة شمسية جديد، وأكوا باور تعافت بدعم الأرباح وصندوق الاستثمارات، واستفادت المجموعة السعودية من انتعاش البنية التحتية
تشير ماري سالم من "الشرق" إلى أن تفاوت أداء الأسواق الخليجية يعود لتأثرها بعوامل داخلية، أبرزها غياب أسهم الذكاء الاصطناعي وتأثير أسعار الفائدة على السوق السعودي.
تأثرت الأسواق الناشئة سلبا بالحرب التجارية وارتفاع الفائدة، ما أدى لهروب رؤوس الأموال وضعف العملات المحلية. ومنذ 2020، ارتفع مؤشر MSCI العالمي 65%، بينما سجل مؤشر الأسواق الناشئة فقط 5%
استحواذ NMDC على حصة أغلبية في "إمداد" يعزز الإيرادات المتكررة ويوسع نشاط الشركة في الخدمات المساندة لقطاع الطاقة. الصفقة تتيح تدفقات نقدية جديدة وسط تباين أسعار النفط.
الضغوط السوقية أثرت على أداء إدراجات مثل "نايس ون" و "دراية المالية"، فيما حافظت شركات الرعاية الصحية والعقار على زخمها، وفق ماري سالم من "الشرق"، التي ربطت نجاح الطروحات المستقبلية بتوقيت الإدراج.