التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي يقودان مكاسب قوية لأسهم ناسداك نحو مستويات قياسية. وأسعار النفط تستعيد 70 دولاراً للبرميل بدعم من تراجع المخزونات، فيما يثبت البنك المركزي الأوروبي الفائدة عند 2%.
مكاسب وول ستريت مستمرة بدعم التكنولوجيا، إذ ارتفع S&P 500 بـ4.7% وقفز ناسداك 40% منذ أبريل، بينما تراجع النفط 11.3%. هشام العياص يرى أن التقييمات المرتفعة تشكل ضغطا إذا خيبت النتائج التوقعات.
الأسواق تترقب نتائج "تسلا" و"مايكروسوفت" هذا الأسبوع، مع توقع تقلبات في أسهمهما بنسبة 5%. بينما تجعل القيمة السوقية المشتركة لهما "3 تريليون دولار" تأثيرهما على "S&P 500" و"ناسداك" كبيرا.
تراجعت السندات الأميركية قبيل مزاد ضخم، بينما هبط "ناسداك" بضغط من خسائر في أسهم التكنولوجيا، في وقت صعد فيه "داو جونز" مع تراجع المخاوف من التعريفات، وواصلت "بتكوين" الارتفاع.
تبدأ الأسواق الأميركية أسبوعها بتقلبات واضحة، إذ تتعرض الأسهم الصناعية لضغوط بسبب الرسوم الجمركية على المعادن، في حين يعكس الفارق بين عوائد السندات نظرة السوق الحذرة تجاه أسعار الفائدة.
سجلت مؤشرات وول ستريت مكاسب ملحوظة، مدفوعة بصعود أسهم التكنولوجيا وتحديدا إنفيديا، في حين دعمت بيانات الناتج المحلي الضعيفة توقعات الأسواق بخفض قريب لأسعار الفائدة، ما أدى لتراجع عوائد السندات.
الأسواق الأميركية تعود للارتفاع بدعم من أسهم التكنولوجيا، وناسداك يقترب من مستوياته القياسية، بينما يقلص النفط خسائره وسط تقارير عن صفقة استحواذ مرتقبة في القطاع.
مؤشر ناسداك بلغ مستوى تاريخيا بدعم من الأسهم التكنولوجية، وسط ترقب لتحركات الفائدة الأميركية وتذبذب أداء الدولار الذي سجل أسوأ بداية عام له منذ بدء تسجيل بياناته.