تراجع تاسي دون 11200 نقطة لأول مرة في 7 جلسات بضغط من القطاعات القيادية. على صعيد آخر، توقع السعودية اتفاقيات طاقة بـ31 مليار ريال بقيادة أكوا باور. أما أسعار النفط فترتفع مع تصاعد التوترات التجارية.
رغم التراجع المحدود، حافظ مؤشر السوق السعودية على مستوى 11,200 نقطة، إذ تسود حالة من الترقب بفعل انتظار نتائج الشركات وقرارات الفائدة، في وقت تراجعت فيه أحجام التداول بنحو 20%.
قطاع البتروكيماويات السعودي يواجه ربعا ثانيا صعبا، مع توقع بيوت الخبرة لتراجع أرباح بأكثر من 80% بسبب ضعف الطلب والتحديات التشغيلية. في المقابل، نجحت "جرير" في تحقيق نتائج تفوق التوقعات بالنصف الأول
تداولات حذرة بأسواق الخليج مع تراجع طفيف في مؤشر "تاسي". وبينما يرتفع النفط، يقترب برنت من عتبة 71 دولارا. وسياسيا، تحذر إيران من عودة عقوبات الأمم المتحدة وتصف آلية "سناب باك" بأنها بلا أساس قانوني.
السوق السعودية تفتتح تداولاتها على استقرار مع حركة إيجابية محدودة. بينما تتجاوز جرير توقعات الأرباح بنمو أكثر من 15% وتواصل أسهم المطاحن تسجيل المكاسب، في حين قفزت أرباح المتقدمة للبتروكيماويات 95%.
السوق السعودية لا تزال تتداول في نطاق عرضي، وسهم "جرير" يتحرك إيجابا بدعم نتائج أعماله، مما يعزز استمرار الزخم الصاعد، فيما سهم "العربية للأسمنت" يتداول في اتجاه هابط، رغم وجود أخبار عن توزيع أرباح
رغم الأخبار الإيجابية لبعض الشركات كاتفاقيات جديدة لـ"أكوا باور" وإعلانات جرير، لا تزال السوق السعودية تتحرك بحذر بسبب ترقب نتائج الشركات واجتماعات الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة لتحديد المسار المستقبلي
رغم تراجع القطاعات القيادية، مصرف الراجحي يدعم استقرار "تاسي" فوق مستويات 11200 نقطة. وبأكثر من 500%، انتهاء تغطية الأفراد لاكتتاب "الأندية للرياضة". وصناديق تحوط ترفع رهاناتها الصعودية لأسعار النفط