بعد أزمة اقتصادية ممتدة منذ 2019، تتجه أنظار اللبنانيين إلى حكومة نواف سلام لإعادة الثقة بالاقتصاد. الحكومة تؤكد أن إصلاح القطاع المصرفي وحماية ودائع المواطنين أولوية قصوى، لكنها تواجه تحديات جمّة.
الرياض تستضيف لقاءً خليجيًا - مصريًا - أردنيًا غداً، لبحث تطورات القضية الفلسطينية وتنسيق المواقف العربية. في موازاة ذلك، يطالب لبنان بدعم أوروبي لاستكمال الانسحاب الإسرائيلي.
تواصل إسرائيل مماطلتها في الانسحاب من لبنان بحجج أمنية، فيما يعتبره لبنان احتلالًا يسعى لإنهائه دبلوماسيًا. الضغوط الأميركية تعرقل الجهود الدولية وتوظف الملف للضغط على المقاومة.
بدعوة من ولى العهد السعودي، قادة دول مجلس التعاون الخليجي وملك الأردن والرئيس المصري يجتمعون غدا في الرياض في لقاء "أخوي". والمنازل المتنقلة تعبر كرم أبو سالم تمهيدا لدخولها إلى غزة
تسببت الحرب الإسرائيلية في خسائر ضخمة للبنان، بلغت 8.5 مليار دولار وفق البنك الدولي. وقطاع الإسكان الأكثر تضررا، مع تدمير 100 ألف وحدة سكنية، ما أدى إلى خسائر بقيمة 3.2 مليار دولار.
انسحب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان بعد شهرين من وقف إطلاق النار، باستثناء بعض النقاط الحدودية. حلّ الجيش اللبناني مكانه في مناطق عدة بالتنسيق مع اليونيفل واللجنة الخماسية.
الرئاسة الروسية تتوقع عقد لقاء بين بوتين وترمب قبل نهاية الشهر الجاري. وحماس وإسرائيل تسرعان في مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار. وفي لبنان، حشد دعم دولي لإجبار إسرائيل على الانسحاب
بينما تكثف بيروت جهودها الدبلوماسية بقيادة الرئيس جوزيف عون للضغط على إسرائيل للانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، تصر تل أبيب على الاحتفاظ بخمس نقاط استراتيجية على الحدود.