قال آدم موسى أوباما مدير منظمة مناصرة ضحايا دارفور إن الوضع في الفاشر كارثي مع انعدام الغذاء والدواء ونزوح الآلاف، وسط حصار مستمر واستهداف العاملين في المجال الإنساني.
قال مسعد بولس مستشار ترمب للشؤون الأفريقية إن واشنطن ستحتضن اجتماعًا رباعيًا يضم السعودية ومصر والإمارات والولايات المتحدة، لإعادة إحياء المبادرة بشأن السودان وتأكيد ضرورة الحل السلمي
استأنف مستشفى الضمان بشمال كردفان خدماته بعد أسبوعين من التوقف بسبب قصف بطائرة مسيرة أسفر عن قتلى وجرحى. عادت العيادات والأقسام الحيوية لتقديم الرعاية للمواطنين.
تتكرر مآسي دارفور في الفاشر مع تصاعد القتال ومنع دخول المساعدات، وسط فشل دولي في حماية المدنيين، وصعوبات ميدانية تواجه فرق الإغاثة بسبب انعدام الأمن والثقة.
لم تعلن قوات الدعم السريع موقفًا رسميًا من الهدنة، وسط استمرار القصف المدفعي على الفاشر ورفض مؤيديها للاتفاق، معتبرين أنه يهدف لدعم الجيش. ضغوط دولية تتزايد لفتح المعابر.
الفاشر تواجه أوضاعًا إنسانية قاسية وسط حصار ونقص بالغ في الغذاء والدواء، وتواصل القصف بين الجيش والدعم السريع. كما وافق البرهان على هدنة إنسانية وفتح معابر، بانتظار موقف حميتي.
قالت إيمان حمد النيل إن الفاشر تشهد أوضاعًا إنسانية كارثية مع نزوح جماعي من كتوم ونيالا والجنينة، ونقص حاد في الأغذية والمياه والأدوية نتيجة الحصار وارتفاع الأسعار، وسط صعوبات في وصول المساعدات
مجلس السيادة السوداني يوافق على هدنة إنسانية بالفاشر لمدة أسبوع، دون رد من الدعم السريع. تزامنًا، دخلت العقوبات الأميركية حيز التنفيذ وسط ترقب تقرير عن اتهامات باستخدام أسلحة كيميائية.