بين مطالب سياسية وأمنية متشابكة، تكشفت تفاصيل المقترح الإسرائيلي بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط مؤشرات متضاربة بين فرص نجاح تفاوضية واحتمالات تعثر. حيث يشترط المقترح نزع سلاح حماس وإجلاء قادتها
إسرائيل تسيطر على محور فيلادلفيا ضمن خطة للضغط على حماس، وسط انتقادات داخلية بسبب الإفراط العسكري ونقص الاحتياط، مع طرح صفقة محتملة تشمل إطلاق محتجزين وبرنامج زمني.
مقترح جديد لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس يتراوح بين مقترحين سابقين، يشمل إطلاق سراح 7-8 أسرى إسرائيليين وتمديد وقف إطلاق النار. الخلافات حول شروط وقف الحرب والانسحاب من غزة
إسرائيل تعتبر التحركات التركية في سوريا تهديدا استراتيجيا، وتبحث، وفق قراءات، إمكانية استنساخ نموذج التنسيق الروسي لتفادي التصعيد الميداني، وفقا لمراسل "الشرق"، قاسم الخطيب.
رغم الآمال بتحقيق اختراق دبلوماسي، فإن اللقاء بين نتنياهو وترمب خيّب التوقعات، إذ لم يسفر عن تقدم في ملف التعريفات الجمركية، ما أثار استياء داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية.
الجيش الإسرائيلي بدأ عملية عسكرية في غزة منذ 10 أيام للضغط على حماس لتقليل مطالبها في مفاوضات تبادل الأسرى. العملية تشمل السيطرة على مناطق استراتيجية. وهناك نقاش في إسرائيل حول جدوى احتلال غزة بالكامل
محور تل السلطان يصبح أحدث خطوط السيطرة الإسرائيلية في غزة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الضغوط على حماس ودفعها للقبول بمقترحات التهدئة.. هل التقسيم الميداني للقطاع مقدمة لمرحلة جديدة من الحرب؟
في إطار الضغط على حركة حماس لتنفيذ شروط إسرائيلية تتعلق بإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين وتدمير البنية التحتية للحركة، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي عن توسيع نطاق العمليات العسكرية في قطاع غزة.