تشهد الساحة اللبنانية معضلة السلاح بين ضغوط أميركية لحصره ورفض من حزب الله، وتصر بيروت على موقفها. وتعود إيران والترويكا الأوروبية لمفاوضات حساسة، بينما تتجه الاستثمارات السعودية شرقًا نحو الصين
مع تصاعد الحشود الإسرائيلية على مشارف غزة، تحذيرات أممية تتحدث عن مجاعة وشيكة. ونفت الخارجية السورية توقيع أي اتفاق أمني مع إسرائيل، وأعلنت السعودية عن إطلاق كأس المنتخبات للرياضات الإلكترونية.
في إعلان أثار انقسامًا بالسويداء، أعلنت الرئاسة الروحية تشكيل الحرس الوطني لضبط الفوضى وحماية الجبل. وفي غزة، تفاقمت المجاعة وأودت بحياة أكثر من 300 فلسطيني، فيما رفض حزب الله قرار حصر السلاح
الأمم المتحدة تعلن تفشي المجاعة شمال غزة مع تحذيرات من اتساعها، وسط جمود سياسي وإصرار إسرائيلي على التصعيد. وفي العراق يبدأ الجيش الأميركي انسحابًا من قاعدة عين الأسد.
الأمم المتحدة تعلن المجاعة رسميًا في غزة مع تحذيرات من امتدادها إلى دير البلح وخان يونس. وترمب يمنح روسيا وأوكرانيا أسبوعين للتقدم، والاحتياطي الفيدرالي يلمح لخفض الفائدة.
الولايات المتحدة تواصل زيارتها للبنان لدعم جهود الدولة في حصر السلاح، بينما إيران تواجه ضغوط الغرب بشأن برنامجها النووي، وكابول تستضيف اجتماعاً صينياً-باكستانياً-أفغانياً لمناقشة الأمن والاقتصاد.
أوروبا والولايات المتحدة تحاولان جمع شمل كييف وموسكو لإنهاء الحرب، فيما غزة تواجه تهديدات إسرائيلية وملف لبنان في مجلس الأمن يدرس تمديد قوات اليونيفيل في الجنوب.
لبنان يعلن انفتاحه على التعاون مع إيران في إطار السيادة والاحترام المتبادل، فيما تلوّح الترويكا الأوروبية بالعقوبات لدفع طهران للعودة للمفاوضات، وسط ترقب عالمي لقمة ألاسكا وانعكاساتها على أزمات العالم