تصاعدت العمليات العسكرية في الضفة الغربية لليوم الرابع وسط تحذيرات فلسطينية ودولية من انتهاكات خطيرة، بينما يثير قرار أميركي يتعلق بالهجرة غضبًا واسعًا، مع انطلاق موسم التخفيضات حول العالم.
شهدت دمشق اشتباكات أدت لمقتل 13 سورياً وإصابة 6 جنود إسرائيليين، فيما إسرائيل توسع عملياتها بالضفة. والسودان يواجه أزمات في دارفور، وموسكو لا تتفاوض إلا مع واشنطن بشأن أوكرانيا.
تشهد المنطقة تحركات دبلوماسية مكثفة من سوريا ولبنان حتى غزة ودارفور، وسط تأكيدات أميركية عن اتفاقات مرتقبة بين دمشق وتل أبيب، ومطالب بوقف الانتهاكات في السودان وضمان تدفق المساعدات لغزة.
تصاعدت الاشتباكات في السودان مع تقارير عن إعدامات جماعية، فيما يتجه لبنان لتصعيد سياسي وأمني مع إسرائيل، ووصل رئيس الأركان الأميركي إلى تل أبيب لبحث قوة الاستقرار في غزة.
تصاعدت الخلافات حول مشروع ضم الضفة الغربية مع تلويح أميركي بوقف الدعم لإسرائيل، وتجددت الغارات على لبنان، فيما ارتفعت أسعار النفط بعد عقوبات واشنطن على روسيا.
تفاؤل أميركي بصمود اتفاق غزة رغم الخروقات، وتحرك دولي لدعم إعمار سوريا، فيما توقع صندوق النقد نمو اقتصاد الشرق الأوسط بأكثر من 3% هذا العام و4% في 2026.
سفارة فلسطين في مصر تعلن إعادة فتح معبر رفح الاثنين، فيما ينفي مكتب نتنياهو مؤكدًا استمرار الإغلاق حتى تنفيذ اتفاق غزة. وفي البحر الأحمر، هجوم على سفينة قرب عدن وسط تحقيق أوروبي.
قمة شرم الشيخ تُنهي حرب غزة باتفاق شامل وقّعته أميركا ومصر وقطر وتركيا، يتضمن وقف النار والإعمار ونزع سلاح القطاع. ترمب أعلن الاتفاق، والسيسي شدد على التعاون مع الشركاء لإعادة الخدمات وبدء التنمية.