بدأت الولايات المتحدة خطوات لفك الارتباط الاقتصادي مع الصين في مجال المعادن الحيوية، وردت بكين بتجميد صفقات بوينج وتحويل واردات زراعية نحو البرازيل. التوتر المتصاعد يضغط على أسواق الطاقة.
بينما تواجه الأسواق تقلبات حادة، تتراجع توقعات الطلب على النفط، ويواصل الذهب الصعود، وتتباين استراتيجيات التحوط، وسط مخاوف من أزمة اقتصادية وشيكة ومؤشرات تلوح بالأفق.
محافظ البنك المركزي المصري يؤكد استحالة تثبيت الجنيه ويتبع سياسة صرف مرنة. ترامب يعفي تقنيات مثل الهواتف والرقائق من الرسوم. تايوان تخطط لزيادة واردات الغاز الأميركي 3 أضعاف.
تباطأ التضخم في الولايات المتحدة بأفضل من المتوقع في مارس، رغم ذلك تراجعت الأسواق بشكل حاد، وخسر داو جونز 1000 نقطة. والبيت الأبيض نسب التهدئة إلى سياسات ترمب الاقتصادية.
تصاعد التوتر التجاري بين الصين وأميركا فرض ضغوطًا على الأسواق، مع تراجع النفط نتيجة ضعف الطلب، فيما تلقى الذهب دعمًا من المخاوف الاقتصادية واحتمالات خفض الفائدة.
ارتفعت المؤشرات الأميركية بدعم من آمال اتفاقات بين ترمب وكل من الصين وكوريا، ما عزز شهية المخاطرة، فصعد الذهب من جديد وبدأت البتكوين بالاقتراب من مستويات مرتفعة.
تشهد الأسواق الأميركية والعالمية تذبذبًا حادًا مع تراجع مؤشرات كبرى ثم ارتدادها المفاجئ، وسط ترقب لقرار ترمب بشأن الرسوم الجمركية وتنامي مخاوف المستثمرين من اتساع التوترات.
زلزال اقتصادي بفعل تعريفات ترمب الجمركية، مع خسائر ضخمة للأسواق الأميركية وهبوط النفط 7%. أوروبا تتصدر المشهد بمفاوضات محتملة مع واشنطن، في ظل استمرار تراجع الأسواق العالمية.