المؤشر الثلاثيني يتحرك عرضيًا وسط ترقب خفض الفائدة، لكن المركزي المصري ثبتها ما أثر على العقارات، لم تستفد أسهم البنوك. ضعف السيولة يفرض الحاجة لإدراج شركات كبرى. توقعات بتغيرات في السياسة النقدية.
يشهد الطلب على العقارات في السعودية تراجعا بين المشترين لأول مرة، حيث انخفض إلى 29% في 2024، وفقا لفيصل دوراني من Knight Frank. الفجوة بين الأسعار وتوقعات المشترين تحد من الإقبال.
تعمل شركة "سكوب" السعودية على تنويع محفظتها الاستثمارية في عدة دول، حيث ترى في السوق العقاري المصري فرصة واعدة كونه الأكبر في المنطقة، ما يجعله محورا رئيسيا في خططها التوسعية المقبلة.
لفتت إعمار العقارية الأنظار مجددا بعد إعلانها عن نتائج مبيعات استثنائية في نهاية الأسبوع الماضي. ومع ذلك، شهدت أسواق الأسهم تباينا في الأداء، حيث ارتفعت أسهم إعمار للتطوير بشكل ملحوظ ثم عادت للتراجع
تستهدف "النصر للإسكان والتعمير" تحقيق 120 مليار جنيه إيرادات خلال خمس سنوات، وفقا لرئيسها محمد عبد المقصود، الذي كشف عن خطط استثمارية جديدة في الساحل الشمالي والعين السخنة.
أشار محمد العبار، مؤسس إعمار العقارية الإماراتية، إلى أن التعاون مع شركة "ميدار" المصرية بمثابة امتداد لمسيرة إعمار الناجحة في التجمع، خاصة بعد النجاحات السابقة التي حققتها الشركة في المنطقة.
القطاع العقاري المكتبي في السعودية يشهد طلبا قياسيا مع إشغال 98% وارتفاع الإيجارات 19% سنويا، مدفوعا بتوسع الشركات الأجنبية. من المتوقع ضخ 1.6 مليون متر مربع من المساحات المكتبية بحلول 2028.
تزايد تدفق الأثرياء إلى دبي جعلها تنافس مدن عالمية، بفضل تسهيلات الأعمال وتغييرات بالتأشيرات. تدفق أدى لزيادة أسعار العقارات وتحفيز الإنفاق بالاقتصاد المحلي، مع توقعات بتباطؤ النمو العام المقبل.