الذهب يتراجع بفعل جني الأرباح وتحسن الأجواء السياسية، مدفوعا بتراجع المضاربات، لكن الاتجاه الصاعد مستمر. والتوقعات تشير إلى قاع عند 3850 دولار قبل موجة صعود جديدة نحو مستويات قياسية.
الأسهم السعودية ترتفع وسط ترقب نتائج الشركات وقرار الفائدة الأميركية، والتفاؤل باتفاق صيني–أميركي يدعم الأسواق العالمية. بينما يتراجع الذهب، ودارفور تشهد توترا مع سيطرة الدعم السريع على الفاشر.
يلجأ المصريون إلى فئة جديدة من الذهب وهي الـ1/8 جنيه كوسيلة ادخار عملية، في ظل ارتفاع التضخم وتراجع القوة الشرائية، ليجمعوا بين حفظ قيمة الأموال، وبين إمكانية شراء الذهب بمبالغ محدودة.
ناقشت ناديا البساط في حلقة الشرق Businessweek، أبرز التحولات الاقتصادية خلال الأسبوع، وأهمها صعود الذهب لمستويات قياسية، وانخفاض قيمة البتكوين، وجهود الابتكار الرقمي ودورها في دعم الأسواق العالمية.
الدولار الأميركي يواجه مرحلة دقيقة تتشابك فيها السياسة بالاقتصاد، من الإغلاق الحكومي إلى الحرب التجارية مع الصين، ومع ميل الفيدرالي لتخفيف السياسة النقدية، يبدو أن الضغوط لن تتراجع قريبًا.
يشهد المستثمرون تحولات في تفضيلاتهم بين الذهب والأسهم بعد تفوق المعدن الأصفر، وتصاعد المخاطر وتراجع الدولار، بينما تقود بيئة الفائدة المنخفضة إلى إعادة هيكلة المحافظ باتجاه التنويع في الأسواق الناشئة
البورصة المصرية تواصل تحقيق المكاسب كبيرة، ومصر تستهدف طرح ما يصل إلى 4 شركات مملوكة للدولة للمستثمرين، تشمل مجالات الطاقة والمطارات والخدمات اللوجستية، فيما يواصل الذهب ارتفاعه عالميا
تتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، ما ينعكس على العملات الآسيوية الحساسة ويزيد من تقلباتها، بينما يتجه المستثمرون نحو الذهب والعملات الآمنة وسط ضبابية المشهد الاقتصادي.