ارتفع الدين العام للولايات المتحدة إلى ٣٦.٢ ترليون دولار، ما يعادل ١٢٤٪ من الناتج المحلي، موزعًا بين مستثمرين وبنوك أجنبية من جهة، وصناديق تقاعد وضمان اجتماعي من جهة أخرى، ويعكس تضخّم الإنفاق الحكومي.
في خطوة مزدوجة، أوقفت محكمة التجارة الأميركية رسوم ترمب غير القانونية، بينما جمّدت إدارته خطة الصندوق السيادي، في وقت تتجه فيه لتقليص دعم هارفارد وعدد الطلاب الأجانب معا.
قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجميد خطة إنشاء صندوق سيادي، وسط ضغوط مالية متزايدة، إذ تعتقد بعض الجهات أن الوقت غير مناسب لتمويل الصندوق بالديون، ما يثير تساؤلات حول جدواه.
رفعت "سيتي جروب" توقعاتها لسعر الذهب، ليصل لـ3500 دولار للأونصة خلال الأشهر الثلاثة القادمة، بانعكاس مباشر لاضطرابات الأسواق وتصاعد المخاوف من السياسات الأميركية، في وقت يشهد فيه الذهب زخما استثنائيا
أقر مجلس النواب الأميركي تخفيضات ترمب الضريبية، بينما تتوقع الهند اتفاقا تجاريا مع واشنطن قبل يوليو، في حين هاجم ترمب "ولمارت" بعد قرارها رفع الأسعار محذرا من تبرير ذلك بالرسوم.
رغم أزمة الدين الأميركي وارتفاع عوائد السندات لأكثر من 4.5%، يظل الدولار العملة الاحتياطية الأولى عالميا، فيما يتجه المستثمرون لتنويع أصولهم بين الذهب والعملات الرقمية لحماية أموالهم.
شهد مزاد سندات العشرين عاما ضعفا ملحوظا، ما أثار قلق الأسواق، خاصة مع استمرار الخلافات في الكونجرس، ما يزيد المخاوف من تفاقم الدين وتأثيره على الاقتصاد الأميركي في المدى القريب.
يتصاعد القلق من تفاقم الدين الأميركي الذي بلغ 36.2 تريليون دولار، إذ تنفق الحكومة أكثر مما تجني، ما يدفعها للاقتراض، بينما تُحذر موديز من تأثيرات خطيرة على المدى الطويل.