في 13 يونيو 2025، ضربة أميركية قاسية على إيران تفتح أبواب التصعيد وتشعل المنطقة بأكملها. هل نحن أمام بداية حرب أم نهاية مشروع نووي لدولة إيران؟
عودة ترمب إلى البيت الأبيض تُعلن انطلاقة حقبة مثيرة للجدل. رجل لا يؤمن إلا بالهيمنة والصفقات الكبرى، يعيد رسم السياسة الأميركية، لكن هل يحمل هذا الخير أم الفوضى؟
في 8 ديسمبر 2024، دخلت سوريا مرحلة جديدة بإنهاء حكم آل الأسد بعد 6 عقود من الاستبداد. رغم أهمية ذلك، تثير الخلفية السلفية للسلطة الجديدة وتنصيب الشرع رئيسا مخاوف من استبداد جديد، وتساؤلات حول المستقبل
سيبقى عالمنا في خطر ما دامت آلاف الرؤوس النووية في وضع الاستعداد تنتظر اتخاذ القرار بإطلاقها.. مصير مليارات البشر يتوقف على حكمة أو تهوّر قادة 9 دول تمتلك هذه الأسلحة
الولايات المتحدة ترى الصين تهديداً أكثر مما تراها منافساً، ولهذا تحاول تطويقها من كل جانب، عسكرياً واقتصاديا وإيديولوجيا، ذلك أن العالم في نظر الأميركيين لا يتسع إلى قوتين عظمتين مهيمنتين.
في سبعينات القرن الماضي، وُلدت صين جديدة، رأسمالية لكن ليس على طريقة الغرب، شيوعية لكن ليس على طريقة السوفييت.. بل كقوة عظمى. فهل تستطيع الصين أن تحكم العالم؟
لم يعرف العالم سلاماً أطول مما عاشه منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى الآن، نجت البشرية طيلة تلك الفترة، ولا سيما خلال الحرب الباردة، لكن في السنوات الأخيرة عادت أجواء الحرب تطرق أبواب العالم من جديد
تخيل أن تنظر حولك فترى سيارات بلا سائقين وغرف العمليات تخلو من الأطباء، وذلك بفضل الذكاء الاصطناعي لكن هناك تحذير من خروج الألة عن السيطرة وتشبيهها بالسلاح النووي الذي يؤدي إلى فناءنا.