أكد وزير الخارجية الأميركي أنه لا بديل عن خطة ترمب لوقف حرب غزة، واتفقت الفصائل الفلسطينية على تشكيل لجنة مؤقتة من أبناء غزة لإدارة القطاع، وتوافق أميركي أوروبي على عقوبات ضد روسيا.
ترمب يقلل من أهمية قرار ضم الضفة، ونتنياهو يرفض الإملاءات الأميركية وسط انقسام إسرائيلي، فيما تتحرك أوروبا لتشديد العقوبات على روسيا وبريطانيا تسعى لإقصاء نفطها وغازها من السوق.
تصعيد إسرائيلي يستهدف مواقع حزب الله في بعلبك شمال شرقي لبنان، فيما الرئيس الأميركي يحذر من فقدان الدعم حال ضم الضفة الغربية، والاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة على روسيا وقطاعاتها الحيوية.
وسط توتر إقليمي متزايد، يزور نائب الرئيس الأميركي إسرائيل لبحث اتفاق غزة والمرحلة الثانية من خطة ترمب، بينما تواصل القوات الإسرائيلية هجماتها في القطاع، وتعلن طهران تحللها من قيود الاتفاق النووي.
تتصاعد التحركات الأميركية في ملفات غزة وأوكرانيا ، حيث يسعى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لإنقاذ الهدنة عبر زيارة مصر وإسرائيل، وإدارة ترمب تتمسك بالحوار بدلا من التصعيد العسكري في الحرب الأوكرانية.
تحذيرات من كارثة إنسانية في غزة مع دخول 560 طنًا فقط من المساعدات يوميًا، وتركيا تخطط لتسليح سوريا ضد المسلحين الأكراد، وتتجه الأنظار لقمة أميركية روسية، وجون بولتون يواجه 18 تهمة تتعلق بتسريبات سرية.
ترمب يحذر «حماس» من تحرك أميركي محتمل إذا لم تلتزم بوقف النار، بينما يوسع الجيش الإسرائيلي نقاطه في غزة، و«بلومبرغ» تكشف عن صفقة تركية لتزويد سوريا بمعدات عسكرية، وبودابست تجهز لقمة بوتين وترمب.
بالتزامن مع الاستعدادات لفتح معبر رفح، واشنطن تبدأ الترتيبات لتشكيل قوة استقرار دولية. وترمب يضع إنهاء الحرب بالسودان أولوية. وفي الولايات المتحدة، 10 آلاف موظف فيدرالي مهدد بالتسريح بسبب الإغلاق