تتزايد الضغوط على الدولار الأميركي في ظل ترقب عالمي لاتفاقات تجارية لم تُبرم بعد، بالتزامن مع بداية صدور نتائج الشركات حول العالم، وتأثير داخلي متوقع لحزم الإنفاق والضرائب، ويمنح زخماً لليورو
رغم الأداء القوي للأسواق الأميركية وتسجيلها مستويات قياسية، هناك مؤشرات على تزايد جاذبية الأسواق الأوروبية، إذ يمنح الاستثمار في أوروبا فرصا بقطاعات جديدة، خاصة مع اتساع فجوة التقييم مع السوق الأميركي
مع اقتراب قرار لجنة السياسة النقدية في المركزي المصري اليوم، ينقسم الخبراء بين توقعات التثبيت بنسبة 80% وتوقعات الخفض بنسبة 20% مستندين إلى تباطؤ التضخم المحلي من 24% إلى 14%
يواصل مؤشر السوق السعودية "تاسي" التداول دون مستويات 11300 نقطة وسط تذبذب مضاربي واضح بفعل الضغوط الاقتصادية والجيوسياسية، التي بدأت مع مطلع عام 2025 ما بين الحرب الإيرانية والتعريفات الجمركية.
الأسواق العالمية تترقب تصعيد ترمب للتعريفات وسط مخاوف على قطاعات الأدوية والنحاس. في حين تسيطر الإيجابية على أوروبا. أما أسواق الخليج فمعظمها على مكاسب. والنفط يرتفع لأعلى مستوياته في أسبوعين.
البورصة المصرية تستعيد نشاطها رغم تحديات الأسبوع، من تأجيل مراجعة صندوق النقد إلى حريق سنترال رمسيس، الذي أدى لتعليق التداول يوما كاملا. حيث سجل المؤشر مستوى قياسي بدعم من صعود أسهم المدفوعات كـ"فوري"
السماح للأجانب بتملك العقارات في السعودية يُعد تطورا مهما سيدعم قطاعات عديدة على المدى الطويل منها البنوك والإسمنت، إلا أن تراجع قطاع البنوك حاليا يُعزى لمشاكل في السيولة وتراجع هوامش الربح.
أسعار النفط مستقرة مع توقعات أوبك الإيجابية وزيادة الإنتاج بداية من أغسطس، بدعم من انخفاض المخزونات الأميركية، تراجع أسعار البنزين، وضعف الدولار الذي يعزز الطلب في الدول النامية.