البورصة المصرية تترقب قرارات الفائدة وسط توقعات بخفض محدود لا يتجاوز 1%، مما ينعكس إيجابا على السوق، لكنه سيظل مرتبطا بمعدلات التضخم العالمية وسياسات الفيدرالي الأمريكي.
القطاع المصرفي يواصل دعمه لـ"تاسي" رغم تراجع توقعات خفض الفائدة، بينما يعاني قطاع البتروكيماويات من فائض المعروض وضعف الطلب الصيني. مع ذلك، تحظى قطاعات السياحة والبنية التحتية بدفعة قوية من رؤية 2030
أعلنت أكوا باور والسعودية للكهرباء عن اتفاق لبيع الطاقة بقيمة تفوق 13 مليار ريال. في مصر، يسود التفاؤل مع اقتراب قرار الفائدة، بينما تسلمت إسرائيل جثامين محتجزين في غزة
تواجه الأسواق اضطرابات وسط مخاوف من عودة التضخم بسبب سياسات ترمب الحمائية. فالأسواق الأوروبية تتكبد خسائر فادحة، بينما تحاول الأسواق الأميركية الصمود رغم تصاعد تهديدات الرسوم الجمركية.
ينتظر المستثمرون قرار البنك المركزي المصري بشأن الفائدة اليوم، وسط ترجيحات بالتثبيت بدلا من التخفيض، حيث يرى المحلل المالي محمد عادل أن التوترات الجيوسياسية الأخيرة عززت هذا الاتجاه.
الذهب يحافظ على زخمه رغم قوة الدولار وارتفاع العوائد، مدعوما بشراء البنوك المركزية وعدم اليقين العالمي، و الرسوم الجمركية، فيما تتجاهل الأسهم الأميركية تخوفات الفائدة المرتفعة.
تراجع تدفقات المستثمرين الأجانب نحو السوق السعودية يعكس غياب المحفزات مقارنة بالأسواق الناشئة الأخرى، فيما يعتمد أداء السوق في الفترة المقبلة على نتائج الشركات خاصة قطاعي المواد الأساسية والطاقة
نتائج قوية لموبايلي تدعم قطاع الاتصالات في السعودية وتعزز تحركات "تاسي" بنطاق إيجابي. في مصر، قفز سهم التجاري الدولي لأعلى مستوى منذ بداية العام، مدعوما بنتائج أعمال قوية دعمت مؤشر "EGX 30".